Telegram Web Link
لا يمكن أن تهزم شخصًا يعرف كيف يتجدد، كيف يجد الدهشة والحب في ذاته أولًا، من يعرف قدراته وقدره يعرف كيف ينجو من الهزائم، وكما يقال لن تهزم شخصًا يصنع نفسه كل يوم
‏في أحلامي لي جناحان أطير وأحلق بهما لي أفق وسماوات شاسعة لي قلب مجبور غير منكسر لي عقل يعلم حدود قدرته لا يحاول إنقاذ العالم، ولا يحاول إرضاء الجميع لي جسد لا يعرف رجفة اليأس والقلق هادئ، مطمئن ومسالم في أحلامي أستطيع احتضان من أحبهم وليسوا معنا اليوم في أحلامي أستطيع أن أحدث فرقًا أستطيع أن أعيش.
لطالما نظرت إليك كشيء لا أمانع أبدًا الالتفات إليه وأنا من يغمض عينيه حذرًا من تسرب نظرة ما قد تذهب في طريق ضبابي ولا تعود أردت أن أراك فقط من خلف جدار من ثقب في نافذة من زجاج مظلل من صورة مشوشة على الهاتف من خلف كل الحواجز التي قد تحجبني عنك! أراك كشيء لا أجرؤ على لمسه.
الوجوه التي ألفناها بالأمس أدارتها الرغائِب اليوم . .
لعل الأمر أكثر بساطة مما تشعر به الآن ولعله بلا أهمية في أيامك القادمة
"عليل وكلٍّ يحسب إني مداوي"
لكنك لا تعرفني بشكلٍ واضح من يضعني في مكانٍ لا أستحقه اتخلى عنه فورًا دون حتى إلتفات أخير
راحة قلبي صوت المطر ♥️
البرد والمطر أحسهم في ضلوعي ❤️.
علاقة الإنسان بالمكان .. أي مكان علاقة تعود ثمّ ألفة ثم سطوة يصعب الفكاك منها.
وددت لو اننا معاً الان
‏ تحت المطر
أعرف طريق الربيع معرفة الي عاش فيه عمره كلّه
‏وغادره لأيام واليوم يعود له
"لا تخجلي
‏ما كل جرح يخجلُ
‏بعض الجراح هي الوسام الأنبلُ
‏قومي إلى غدكِ الوسيم
‏وحدقي في الفجر
‏وانتظري ففجركِ مقبلُ
‏لا تخجلي
‏هذه الجراح هي التي
‏ستضيء روحكِ بينما تتدمّلُ
‏وغدًا بحول الله
‏يشرق مرة أخرى محياك الوضيء الأجملُ
‏قدرُ النساء هو التحملُ
‏فانظري من مثلهن لجرحه يتحمّلُ!"
يارب .. عقْب الظمأ القى السماء تمطر على قلبي ندى
لماذا لم نجدْ في الحزنِ ما يكفي
‏منَ السِّلوانْ ، لماذا لم نجدْ
‏في الحبِّ ما يكفي ‏منَ الغُفرانْ ؟
‏لماذا ليسَ في الإنسانِ ما يكفي منَ الإنسانْ؟
محد عرف بإللي حصل ، ومحد لمس مثلي الامل .
عسى الدنيا تسوقنا لدربٍ نرسى فيه على بر الأمان.
أسعى في اني أكون سخيّة بالمشاعر، بالحب.. بالعاطفة، خايفة أموت وباقي بي فايض مخبّى.
صباح الخير يا أحبه ثم أرجو أن يلين لنا الوجود أن تُثمر جميع محاولاتنا أن نستطعم حلاوة القدر أن تتزاحم علينا الأفراح وتتوالىٰ علينا الضحكات أن نمشي شامخين مهما عاثت بنا الظروف . . آمين
2024/09/26 18:10:38
Back to Top
HTML Embed Code: