Telegram Web Link
‏حتى وإن اختلفت وُجْهاتنا أتمنى أن تذكُرني طويلًا في كل شارع تعبره في كل لوحة تتأملها، في ليلةٍ تقضيها وحيدًا في صباحٍ تظن أنه رائعًا، تذكّرني دائمًا.. اجعلني معك حتى وإن كنتُ خياًلا
طايبةٍ نفسه مثل من قال" أنا مابي من الدنيا بعد هالمرحلة رغبات عسى الله بس يكفيني هوى نفسي وزلّاتي".
في مشهد الوداع الأخير دس الرسالة في كفها ثم رحل: أمثالك يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع، كنتِ أكثر من أن تتحققي، وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث، لو تحققتي لكان ذلك آخر عهدي بالخيال، ولكن قدرنا أن نجري هكذا لا امتلأ المصب، ولا النهر انتهى، الاكتمال بداية النسيان، وقدركُ أن تبقي، والشيء الوحيد الذي يحول بين الشيء ونسيانه عدم تحققه من البداية، كنتِ رائعة .. كأمنية، كنتِ نصيبي .. كجرح
‏أعرف عن تمام النضج مواقف عديدة لكن وجدت أكمله في إشاحة الإنسان عن أكثر ما يرغبه مخافة أن يؤذيه
وحدها الأُلفة تجعلك تعلم أن المعرفة الطيبة ليست بكثرة السنوات إنما في إنشراح القلوب والدِفء الذي يتخلَّل اللحظات أن يألفك قلبٌ حتى ينتابه الحزن معك ويسعى أن يرى السرُور بك
‏ان أعيش المسرات حتى اقول مثلما قال :
‏غازي القصيبي ، كانت الحياة رائعة، وكان الشباب أروع منها، وكان الحب أروع منهما وكنا نحن أروع الرائعين
تحلمت حلم وكانت النهاية جداً سعيدة " عسى الله يحققها في هذا الشهر " ♥️
ما تعنيه الألفة أن يمضي الوقت سريعًا بلا شعور أن يكون الحديث سردًا متصلًا فكرة تتلوها فكرة أن لا تقلق من لحظات الصمت أن تكون الرفقة بحد ذاتها متعة
‏لا أستطيع أن أخرج ذلك الصوت من رأسي الصوت الذي يقول دائمًا أنني جئت في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ وأن إستمرار وجودي هنا كارثة كبيرة .
لا يكاد المرء يفقد شيئًا في هذه الحياة إلا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا، كضوء النهار إذا رحل اعتاض عنه الناس بنور القمر
أعرف أن
ما من أحدٍ ليُحبني
أعرف أنّي
أتأرجح وحدي في السماء
ونجوم صغيرة تسطع في يدي
"الله لايجعل أقدامي تطأ موطنًا لست أهلًا له"
‏أتفهم الجميع لأنني أعرف الحاجة الملحة لأن يفهمك أيّ أحد أتجنب أن أدهس بأقدامي مساحة الإنسان لنفسه لأنني بذلت ما بوسعي كي لا يقطع أحدًا حديثي تجاه نفسي أو حتى يلمس بيده وحدتي التّي أغسل بها خطايايَ.
أنا أعيش فترة من عمري أحتاااااااج فيها أبوي الله يرحم ذاك الوجه الحنون :(
معرّضه صدري لرش المطر وذعذاع الهبوب ودي إن المطر يغسل قلبي من شيءٍ يحسّه
- حصل صباح اليوم
‏لم أعد أتفاجئ بردات الفعل وخيبات الأمل لقد مضى وقت طويل جدًا منذ وصولي إلى اليقين بأن كلّ شيء ممكن أن يحدث من أي شخص
‏"إن من أسباب تردد الإنسان المستمر هو رغبته بأن يكون مستعدًا، إن الرغبة بالجاهزية المفرطة، قد تعطل على الإنسان تقدمه، عليك أن تبدأ حتى لو لم تكن جاهزًا، ابدأ وستكتمل الأمور مع مرور الوقت، إن خوض غمار الحياة يحتاج إلى مخاطرة أكثر من حاجته للجاهزية"
‏المحب دومًا يجيد أستغلال الفرص
2024/09/27 21:24:31
Back to Top
HTML Embed Code: