Telegram Web Link
تحرقك وتدفيك *
تكفيني لحظة حقيقية واحدة، أستطيع تذكرها طوال حياتي دون أن يمسّها الشك والحيرة
‏تستيقظ كُلّ صباح مساقاً إلى الحياة..
‏متعثّراً باعتراضاتك الكثيرة
إنما تلك الودَاعة .. في فمي ووجهي وماء عيوني، لم تكن إلا امتداد لقلقٍ قديم ودّعناه سابقاً والآن أود أن أكتب عنها مِلء فمي وأن أحفل بها مثلما قالت العرب: يبالغ في فرحته .. انتقامًا من الأيام التي كانت جاثية على صدره
وبما أنني أؤمن بأنه يجب دائمًا التعبير عن الأشياء بلطف لا أستطيع أن أرى نفسي حول المواقف غير المهذبة وأبتعد على الفور معرفة ما لا يناسبني وأين لا أريد أن أكون ينقذ روحي لا أحد يستطيع أن يجعل وقتي لا يطاق بالنسبة لي
‏يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة كان قلبُه بسيطًا وبريئًا ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه
وأدعوك كل يوم أن يحوزني المنطق قبل أن تغلبني العاطفة
الحلم اللي صحيت وبخاطري أعيشه بالواقع ❤️
هذه مدينة مليئة بالشوارع
شوارع مفتوحة تؤدي إلى جميع الجهات
لكن اسمعني أرجوك حياتنا مغلقة
والشارع الوحيد العادل
ذلك الذي يأخذني إلى قلبك
ودك أنه شي وله نهاية مثل هاجسٍ في الخاطر وأنتهى مثل وقت وأنقضى مثل عج ويقفاه الغيث لكنّه شعورك .
‏أسافر بستمرار مع نفسي باحثاً عن مكان
‏لا يشعرني بان علي المغادرة
لا يزال الله ينقذني في كل مرة ظننت أنها النهاية
في حال أن الجميع يتحدَّى بأن يكون الأفضل أنت كل ما تحتاجه هو أن تبقى هادئًا قنوعًا، راضيًا لا تحمل الماضي ولا تخاف الغد
"يستحق الإنسان
‏بأن يشعر
‏ولو لمرّة واحدة
‏بأنه في المكان الصحيح
‏الذي لا شك به،
‏ولا حيرة"
كان كل شيء قابل للتجاوز والنسيان في حياتي ، ما عدا وجهك وأنت تضحك
دايماً يقولون اللي ودّه في شيء يسعى له
‏وفي روايةٍ أخرى
‏ «لا أشتهى القلب ساق القدم»
‏ وقد قيل
‏«اللي في قلبه صلاة ما تفوته»
‏ ومتداول كثيرًا
‏ «تمشي القدم عند ما يحب الخاطر»
‏لا أريد انتصارات عظيمة نجاحات باهرة أشياء تحتكر وجودي أريد انتصارات صغيرة أريد أن أخسر لأجل من وجوده هو انتصار في حد ذاته أريد أشياء تشبه تفاصيل اللوحات العظيمة، لا تراها إلا عيون محبه أريد حشد من أشياء صغيرة ولكنها انا
‏"لست نجمة في سماء أحد، أنا إما عاصفة في القلب أو نار في الذاكرة"
أعرف تمامًا كيف للسكوت أحيانًا أن ياخذ إنطباع إبتلاع جمرة
2024/09/27 13:27:11
Back to Top
HTML Embed Code: