"أنا أحاول جاهداً بإني أكون من كاتمين الغيّظ ومدارين الصعايب وحافظ الردُود في صدره وكابت عمره وساكت"
لذلك تكفى لا تحدني على اقصاي
لذلك تكفى لا تحدني على اقصاي
مع مرور الوقت وإنطواء السنين صارت غايتي بالشخص بإنه يطمّني وأكون مطمئنّه معاه
ماتهمّني كثرة الحب ولا الأشياء اللي تلمع فيه
كثر مايهمّني إني أحط راسي على كتفه وأحس إن الدنيا خلافي من كثر -الطّمأنينة-
ماتهمّني كثرة الحب ولا الأشياء اللي تلمع فيه
كثر مايهمّني إني أحط راسي على كتفه وأحس إن الدنيا خلافي من كثر -الطّمأنينة-
أفتش عن الجمال والمعنى في كل الزوايا والأماكن، وأسعى لأن أستشعره بكل الأشياء داخلي وحولي
أكثر ما أحبه في نفسي إني منذ أعوام مديدة أعيش في عالم آخر ولا يغريني التيار لأمشيه لي عالمي ولي اهتماماتي ولي مبادئي وأفكاري أكاد أكون منفصلة عن كل ما يدور حولي وأجزم أن هذا هو السبب الأول لصفاء ذهني وراحة بالي
أمضي الأيام خاويًا من كلِّ شيء كالسفن العائدة إلى مرافئ من أنقاضِ الذاكرة، لا مكان تمكث عليه!
ربّما لم تتجلى الحكمة بعد ربّما لم تظهر في شكل نهاية سعيدة أو بداية تستحق أن يُحتفى بها لكن وحده الإيمان بخيرية الأقدار في أضيق الساعات وأثقلها هو مصداق اليقين
تأكدت تمامًا أن الوقت كافي لأن يموت كل شيء، وأن من الممكن أن تهرول لشيء، من أقصى الأرض من فرط حماسك، ثم إذا خاب ظنك تتوقف، ولا تستطيع أن تسير ولو حبوًا