ما أحب ينسا ا ا ا ني شخص عطيته من الايام والعمر الكثير .. أبي دايماً وابداً أكون ذكرى لكل شخص مريته بعمره لو يوم .

‏أحب التحولات.. الخشب الذي يصبح كتبًا، والشتاء الذي يصير ربيعًا، و هناك تحولات خفيّة جدًا كتلك التي تطال أرواحنا فلا نراها لكن نشعر بها.

ما راح تصير أنسان واعي ويتحمل ويواجه الحيييياة والاشخاص والعالم " الا لما ينكسر قلبك " بعدها
تطيب جروحك شوي شوي الين ماعاد تذكر شي من شخصيتك القديمة :((((

‏نمشي دروب العمر ونقول ما زال، في العمر دربٍ ما حجب نوره الياس

‏آنِسنا يا ربنا في غربة الليالي، واعتقنا من عذابات السؤال.

وكنت أشجع نفسي على أن أعيش
كل يومٍ بيومه بلا أملٍ ولا خوف

‏"لن يعرفني أحد كما تعرفينني عيناك اللتان كنا ننام فيهما معًا كانتا تصنعان لأحلامي حظًا.. لا تستطيعه كل ليالي العالم"

‏فتٍّش في حياتِك ..
ستجدها مليئة بالانتصارات غير المعلنة الانتصارات الصَّغيرة التي لا يهنئك عليها أحد ولا يشعر بها أحد تحسين عادة تجاوز أزمة خفية حسم قرار التقبل والتفهم كل تلك الأمور من شأنها أن توقدَ فيك الحياة هذه المكاسب لك أنت وإن لم يهنئك عليها الناس.

ظنيت في البُعد لي سلوى
‏وأنا اللي انصبت بسيوفي

ومهما أعاقوا مساعيك، وضيّقوا على رحابتك وأفسدوا تهذيبك، لا تتركهم يسحقون فتيل النور في صدرك

عن التشابه الذي يحدثه التآلف: إننا وبشكل لا ندركه، نصبح صورة أخرى من الأشخاص الذين نحملهم في داخلنا

مايبطي السيل إلا من كبره

ودي أقول تبًا للموادع والوداع بكل اللغات
‏ما أدانيه حتى ولو كان وداع طبيعي

‏يمر العمر
‏ويبقى مطلبي الوحيد
‏السكينة في كل شيءٍ أقصده
‏في المكان والرفقة
‏أن لا يمسني فزع ولا شك ولا خيبة
‏أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحوفه كشيءٍ يحميه

أدري إني أتردد على بيبانك بكلماتٍ من الحب هياجة وأدري إنك تدري بإقبالي وخطوة رجوعي وأعرف أنك منتظر مني جيةٍ لك سنيـــــن محتريها، لكن والله هذا القلب على كثر حبه غلبته الحيرة وكثرة الظنون على كثر حبه يبي منك تطمنّه

أحب اللحظة الصافية التي يشعر فيها المرء أن الأمان يلف روحه اللحظة التي بعد المشقةِ والكدّ والتعب فيها كل الرضا والقبول والحكمة يودع أملًا كان ويلقى جديدًا على أن يتحقق.

جعل كلّ أيام عمري ربوعٍ في ربوع 💘

♥️.

‏أمضي الأيام خاويًا من كلِّ شيء كالسفنِ العائدة إلى مرافئٍ من أنقاضِ الذاكرة، لا مكان تمكث عليه !