Telegram Web Link
أكتفيت ❤️
ما توصلت إليه مؤخرًا وأدركته أن أثمن الأشياء لدى الإنسان هو أن يعيش بعواطف مستقرة أن يعيش مُطمئنًا لا أكثر .
‏تعبي ليس لأصير تعبي كله لأكون لأكون ما ارتضيه لنفسي تعبي رفضٌ لجحيم الضيق تعبي سعيٌ لأجل العقل الذي يريد أفقاً يسع فكره وتأملاته تعبي للنجاة من شر الجهل والدعة نحو حكمة المعرفة والجلد تعبي اختيارٌ شخصي مدفوعٌ برغبتي في أن أكون، لا أن أصير وهذا التعب يغذي الروح، لا يسلبها.
أكثرت الحديث في تلك الليلة
‏وأنا لستُ بثرثارة
‏يقول ضيف فهد: تأخرت مع أننا لم نكن على موعد ويا له من تعب أن لا تعرف ماااااا الذي تنتظره
‏أعرف طعم الخطأ بعد ما عُدت من كل هذه الخطوات المتعبة أشيل ظنِّي وهقواتي أثقل ظهري بكل خساراتي أمشي الآن بقلب خالي وعقل علّمته الحياة ما يكفيه من دروس ومواعظ.
كانت نظراتي الأخيرة
‏عميقة
‏وكأن عيني تحفظ
‏ملامح وجهك
‏لأيام طويلة
لا أفتح بابي إلّا للمطر
كلُّ وجه هو شمسٌ
‏لي غيومي مثلُ أي أحد
‏ولكني أقفز من شمس إلى شمس
‏ومن غيمة إلى غيمة
‏للقائك وللقائي
واضحة مثل حقائق لا تُفنى ‏غامضة مثل كلمة وداعاً.
لا أعرفُ الاعتكاز ومن أين يولد وكيف هي صورته
‏لقد أمضيت حياتي بأكملها بلا ميلٍ أو اتكاء.
" يالييييييييييييت"
تشمستك بنور الصبح ليت الصبح
‏ضوّا بك
‏تمنيتك شعاعٍ عن ظلام الحزن يجلاني
تبيني أعرف اللي داخلك وابني عليه أحلام ؟
‏أنا في داخلي أشياء لين الحين ما أعرفها
إنَّ المرء ينتقل من مشهدٍ إلى آخر من عصرٍ إلى آخر من حياةٍ إلى أخرى دون فهمٍ أو إدراك وفجأة يدرك أثناء سيره في الشارع بطريقةٍ لا هي بالحلم ولا باليقظة وللمرّة الأولى أنّ السنين تفرّ وأنّ هذا كلُّه قد مضى وانقضى إلى الأبد ولن يعيش إلّا في الذاكرة.
ليت لو إنّي مطارك
‏أو محطّات أنتظارك
‏أو سهر ليلٍ تحبّه
‏أو نهارك
‏كان بوسع كل قلق في العالم أن يتكسّر ويزول، لو كانت كلمات الطمأنينة حاضرة في الوقت المناسب
هذه الأيام أميل كثيرًا لذلك الشعور
‏حين يكون المرء مليء بالكلام
‏لكنه لا يعرف ماذا يقول ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قل ما تبي واترك الهقوه على الها ا ا ا ا ا ا ا قي ..
من أعظم القصايد وأقربهم لقلبي 💘
«مُرّ تالي الليل أو تعال فأوله صحي جفني وأدخله/ ولا تخاف من العتب مافي جفني إلا الوله» my wish tonight
2024/11/17 05:44:52
Back to Top
HTML Embed Code: