مثلي لا يحتاج جهدًا للفت انتباهك!
ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها، لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقينًا بأنك ستراني مضيئًا..حتى في أكثر أماكنك ظلمة.
ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها، لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقينًا بأنك ستراني مضيئًا..حتى في أكثر أماكنك ظلمة.
أينما كان النورُ فأنا الشغوفُ به وأينما كانت الزهرةُ فأنا الفراشةُ وأينما كان الجمالُ فأنا العاشقُ وأينما كانت الحكمةُ فهي ضالتي.
يتبين لك في نهاية المطاف و آخر المساعي
أن لذّة العيش ما كانت في الوصول
بقدر ما كانت في عيش اللحظة و اختلاسها
والإستمتاع بما في يديك
الآن موكلاً الغد والمستقبل إلى ما حملته أقدارك.
أن لذّة العيش ما كانت في الوصول
بقدر ما كانت في عيش اللحظة و اختلاسها
والإستمتاع بما في يديك
الآن موكلاً الغد والمستقبل إلى ما حملته أقدارك.
أنظري في عيني وتعمّقي بالنظر ستعرفين كل شيء لا أستطيع قوله لكِ بالطريقه التي أريدها ستعرفين كم أحبُّكِ وكيف تبدو نظرتي العّجيبه لكِ أن عيناي
هي حديثي الآخر حين تخونني الكلمات وتتبعثر الأحرف.
هي حديثي الآخر حين تخونني الكلمات وتتبعثر الأحرف.
تأكدت تماماً أن الوقت كافي لأن يموت كل شيء
وأن من الممكن أن تهرول لشيء
من أقصى الأرض من فرط حماسك
ثم إذا خاب ظنك تتوقف
ولا تستطيع أن تسير ولو حبوًا
وأن من الممكن أن تهرول لشيء
من أقصى الأرض من فرط حماسك
ثم إذا خاب ظنك تتوقف
ولا تستطيع أن تسير ولو حبوًا
أحيان
تغلي شخص وتدري انه يغليك
فتنقطع عنه وتهجره لسبب ماله داعي إلا القرادة
وتلقاك تجيك لحظة ودّك تروح له وتكتب له
ولهان ومسيّر
تغلي شخص وتدري انه يغليك
فتنقطع عنه وتهجره لسبب ماله داعي إلا القرادة
وتلقاك تجيك لحظة ودّك تروح له وتكتب له
ولهان ومسيّر
مهما تبدل كل شيء
الأمر الوحيد الذي أود أن يكبر في داخلي
هو اللين
قدرتي على صرف الحنان تحت أي ظرف وفي أي لحظة
الأمر الوحيد الذي أود أن يكبر في داخلي
هو اللين
قدرتي على صرف الحنان تحت أي ظرف وفي أي لحظة
قيمتك لدى الشخص تُقاس بعدد المحاولات التي يُحاولها من أجلك، المحاولة غالية، من يُحاول هو حقًا يرغب.
ولكني اليوم غير الأمس تمامًا لقد تجّردت من شغف المجازفة، وعاطفة اللوم والعتاب، وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا نفسي لا أكثر.
يا الله أريدُ الأمان في داخِلي الأمان فقط الأمان من الحزن والخذلان ووحشة الوحدة والشك الأمان مِن العثرات التي استهلكتني الأمان مِن نفسي فنفسي هذهِ هي أكثر ما أخشاه.
لا أحب الحلول الوسطى لا أحب الإجابات المتأرجحة، ولا العلاقات المعلقة أحب أن يكون كل ما في حياتي قطعيًا نهائيًا، حتميًا وجازمًا