ماذا لو يحمِلني هذا الليّل على ذراَعه إليكِ ويغرسنِي على عُنقكِ كحبِة خال أبديّة ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أَحَببتُكَ بِهشَاشةِ ذَلِك القَلبِ المَملُوء بِك .
سَنعثُر على الطِريقة الصَحيحة لاحِقًا الآن سَنِجرب كُل الخيارات الخاطِئه.