Telegram Web Link
آه، لو يَنالُ المَرءُ مَا يَود.
أن تُهمل شَخصاً يعشقكَ بِ تَهور ، تعدُ جَريمة وقِحَة.
ثم إن عينَيك تُقربني وتهدم مقاومتِي!.
تَعال ندِخنْ سِوه.
كَان يَنويّ نْسيانَها، فتوضئ ليلاً بـماء زَمزم لِتخرج مِنهُ كَـ خَطيّئة يَتوب عَن أرتِكابَها مَرة أُخرى، و فـي أول سَجِده لهُ بَكـى و قَال "يَـارب أجمَعنْي بِها".
مَاذا أفِعل أكِثر؟ إن الذَي أحبّه يَرى عينْاي عَادية.
يَالِخفة الذَي لا ينتَظِر و لا يُنْتَظر.
فِـي زَاويّةٍ فِـي أقَصى أحشَائـيّ غَزالهٌ تَبكــيّ.
لاَ عَينٌ بَعد عَينَاك تُهوىٰ
وَلا مَبسمٌ بَعد مبسمكَ يُفتنّ.
وأزدادت وطأة وحدتي وصمتي حتى أصبحتُ لا أجرؤ أن اخرج منها .
إرِمي على قلبي جراحَكِ كُلَّها،‏أفديكِ بالأفراحِ والضحكاتِ.
2025/02/06 11:15:33
Back to Top
HTML Embed Code: