منذ أن قمت بمناداتي ذات مرّةٍ :
"يا شمسي المُشرقة"
وأنا أشعر بالمسؤوليّة
حيال إضاءة عالمك كلّ يوم. 🤍

‏رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك
‏ما زلتَ تضحكُ ..
‏تُواسي..
‏تسألُ ..
‏تهتمُ
‏تصنعُ الكثير والكثير لأجلهم
‏تُراعي مشاعر الجميع حَولك
‏تحذرُ طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم
‏لحقيقة ما يجري بداخلك
‏أما زلتَ تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟

"تكبر فينا رغبة الصمت..
لأن الكلمات لا تكفي ،
ولأن الشرح لا يفهم،
ولأن الأشياء ستبقى على حالها ولا شيء سيتغير🖤🖤

لست من أولئك الحمقى الذين يمتنعون عن الأكل عندما تسوء الأمور، لا ذنب لمعدتي البريئة بما يدور في العالم الخارجي😋😂

اهيم في عينك اليمنى فأعشقها.....وأبصر السحر في أرجاء يسراك

يخذلك البشر فتلجأ الى قراءة كتاب ثم تقرأ فتجد الكاتب قد خذله أخرون ولجأ إلى الكتابة..🖤🍂

نحن الفرص الضائعة ...
نحن الذين لا نتكرر ...
ولا نكون بدائل لأحد ...
ربما لم نكن الأفضل ...
في حياة الآخرين ...
لكننا كنا الأصدق و الأكثر إخلاصاً ...
ووفاءً و تحملاً..
كنا سنداً لكل من مر بنا ...
والأهم من ذلك كله أننا كنا حقيقيين ...🤍💭

-شَيخٍي ، كَيفَ أعْلَمُ إِنْ كُنتُ مِمّنْ يُحِبُّهُمُ الله ؟!
‏- بُنَيّ ، لَوْ لَمْ يَكُنْ يُحِبُّكَ لَمَا جَعَلَ حُبّهُ هَمّكْ.

‏كل الطُرق تؤدي إليك، حتى تلك التي سلكتها لنسيانك.

- محمود درويش.

‏أخاف الجلوس مع نفسي: بيننا التزامات هائلة..🙂🌚

بعض الكلمات تدخل للقلب دون استئذان، كأن يخبرك أحدهم بأن "عيناك جميلتان" ، "ملابسك أنيقة"، "ضحكتك مميزة"، "أُحب طريقة تفكيرك "، "اشتقت لسماع صوتك" ،" هذا اللون يناسبك"، " أنا بجانبك مهما حدث"،" كان لك نصيب من دعائي" .
إنها مجرد كلمات بسيطة، لكنها قادرة على أن ترمم روحًا، تُطيّب جرحًا، وتخلق شعورًا من الفرحة لا مثيل له، فلا تبخلوا بحروفكم، كونوا أولياء للحُب، كونوا ملاذ لللُطف.

مليووون بالمية👍💚

في مدينتنا كل الاغاني عن الحب وكل الحب حرام وكلنا عشاق..♥

قف شامخاً عانق هناك الأنجما💚💚يكفيك فخراً أن تكون معلما💚😌✨

" إحتضنوا اسمي بينَ أدعيتكم في هَذه ‏الليلةِ الفضيلة فَربّما أسعد بِها طوال عُمري‏..
أذكروني بدعوة و لكم مثلها "♥️

في ودائعك دائما ياالله
روحي وديني وأهلي ومن أُحب..♥️🥺

لكلِ أمٍ لم تُنجب #طفلاً كلَ عام وانتِ أمي
ولكل شخص فقد #امه كلَ عام و أمي أمك ️🌍♥️

‏لا تقل :
‏إن فلاناً لا يعرفني إلا عند الحاجة
‏بل قل :
‏ الحمد لله الذي أكرمني لقضاء حوائج الناس

_‏محمد متولي الشعراوي