من سن الـ 18 حتى سن الـ 24 سيكون عليك بناء مستقبلك ' في هذا السن أنت لست بحاجة للعلاقات العاطفية أو رحلة البحث عن نصفك الآخر ' أنت بالفعل بحاجة لإيجاد نفسك ومستقبلك ' أنت بحاجة لإيجاد ميولاتك ومصدر اهتماماتك ' بحاجة لضبط سلوكاتك والتركيز على أهدافك ' أنت بحاجة لفعل شيء ملموس بخصوص حياتك وحدك ' قبل أن تبحث عن السند عليك أن تجعل من نفسك سنداً صلباً يمكن الاعتماد عليه ' وقبل أن تبحث عن نصفك الآخر عليك أن تجعل نفسك نصفاً كاملاً متكاملاً واثقاً وصامداً ' رحلة التغيير تبدأ في هذا السن فاحذر أن تدعه يضيع من بين يديك

وإن دخلتم القلوب فأحسنوا سُكناها فإن خرابها ليس بهين..🖤

لم تكن المقاومة يومًا مؤلمة ' الألم هو أن تصل للحد الذي لا مقاومة بعده 🖤

لا بأس إن كنت تمر بأوقاتٍ سيئة ' لا بأس إن كانت بعض الذكريات تشوّش تفكيرك بين الفترة والأُخرى ' لا بأس إن لم تسير الحياة حسب ما خططت لها ' لا بأس في أن تُخطئ ' تبكي ' تنكسر ' تفشل ' لا بأس في أن تكون إنسان طبيعي تمر به مُختلف المشاعر لأنك لست جماد ولا آلة..🖤

لن تحصل على شيء كامل ستحصل على أشياء ناقصة تكتمل برضاك..

‏"الأيّام التي تكسرك هي ذاتها التي تصنعك'‏ أنت حصاد اللحظات التي اعتقدت أنّها لن تمر ومرّت 🖤

هي من النِساء اللاتي يُجددن أرواحهُنَّ
‏دون تدخلات بشريّة بمفردهِن يصنعنَّ المُعجزات..

لازم الناس تستوعب إنّو أحياناً طاقة الشخص بتكون صفر ،
مو زعلان ومو متضايق ولا نكدي
بس بكون مافي طاقة للحكي ولا الحركة ولا لرد الفعل..🖤🍂

لم أر في حياتي حباً كالذي رأيتُه من أهلي وعائلتي؛ مهما كانت طريقتهم غير مقبولةٍ أحياناً، لكنها دائماً؛
دائماً مُحملة بالحب، كل يوم يزداد إيماني بهم أكثرَ وأكثر، وكل موقف يؤكد لي أن جيش المرء الوحيد هو عائلته؛ وأن المرء دون العائلة عدم، أنا ممتن لهم دائماً..♥️

أتمنى بعد سنين ليست بطويلة أن أجدني في مكان يُناسبني ، و في مهنة أُحِبّ العمل بها، أرجو من الله أن يهديني إليه و يجعل القُرب منه هو المسكن اللطيف بالنسبة ليّ، أن أرضي والداي و أصون الوِد و العشرة بيني و بين اصدقائي ، أن يسندني رُجل يُحبّني و يتمنى ليّ الرضا حتى أرضى أتمنى أن أجد الرضا بداخلي أينما حلّ الحُزن بيّ ، و أن أجدنيّ على باب الله كلما وقف طريق أمامي ، أتمني أن أجد السعادة بنفسي و أن أصبح إمرأة حرة ناجحة مؤمنة بذاتها جيدًا..♥️

"ليس لديها حبيب .. وتتجاهل الجميع وكأنها مرتبطة،
- تلك هي الناضجه فكريا وأخلاقياً."
تلك هي العفيفة التي صانت قلبها و حفظت دينها و عرضها ، عرفت حدود ربها فأقامتها ، هي التي سيرزقها الله بشبيه لقلبها يحفظها و يخاف الله فيها ، تلك هي التي أقسمت ألا تروى عطش المضغة التي في يسارها إلا حباً حلالاً ، تلك هي فتاة الدين و الخلق ، تلك هي من ستدخل والديها الجنة لحسن تربيتها ، تلك هي من ستُنجب رجالاً على نهج محمد قادرة على تغير هذا الواقع ، تلك هي التي وصفها رسولنا بالمؤنسة الغالية ومن وصى فيها خوفاً عليها فقال بحقها رفقاً بالقوارير ، تلك التي سترزق بشاب اتخذ من نبينا الكريم قدوة له ، تلك هي التي ستحظى بمن غض بصره عن كل النساء لأجلها ، تلك جوهرة باهضة الثمن فلا يستطيع ان يحصل على قلبها إلا من كان ذو حظٍ عظيم ، تلك التي وصى رسولنا الكريم الزواج منها فقال اظفر بذات الدين تربت يداك ، تلك التي وصفها الله في كتابه الحكيم تمشي على استحياء ، تلك هي من كسبت دينها و دنياها و ظفرت بالخير لآخرتها..

أشتاقك شوق المهاجر لكل ذرة من تراب وطنه

سَيؤمنُ بي .. ويلحدُ بِهنّ
أنا توبتهُ .. وهنّ الذنوب

وأهَم ميزةٌ في رفيقِ حَياتك
أن يَكون جَليسك النَفسي .. وملاذُك حيّث لا مَلاذ
أن تَرحل إليهِ وفوقَ ظهركَ كُلّ أعباءِ الدُنيا
فَـ ترحلُ من عِنده وكأن كُل الأعبَاء لم تَكُن..

‏لهذا انا اصلي لأجل أن يلتقطني شخصّ حنون لا يجرؤ على ضياعي من يديه
أن أكون أنا كل الأشياء وأهمها
في قلبه..

قررت أترك الناس اللي في حياتي على راحتها . . رح تسأل عليّ رح رد عليك ، مارح تسأل ما بلومك أبداً و بدون أي عتاب ، بدّك تقرِّب مني بتنور ، اخترت تبعد أنت حُر . . بتحب تقعد معي يا اهلاً و ألف سهلاً و الضيف عزيز ، رح تتهرب يبقى براحتك ، كنت معي ، كنت ضدي ، رافقتني ، عاديتني ، حبيتني ، كرهتني ، شفتني أنسان ما بتعوض ، شفتني أنسان عادي . . كل هاد هي مشاعرك الخاصة وأنت حُر ، هاد شي ما بينقص من قدري و قيمي! و الحقيقة انا شايفة إنه هاد واحد من أعظم قراراتي اللي أخدتها موخراً . . و هيك رح وفر على نفسي مجهود العتاب و الجدال اللي مالو أول من أخر و بكون حميّت دماغي من صُداع ما بيخلص
هو الصراحة نفسيتي عزيزة عليّ..

من المؤسف ان يكون للمرء ذكريات يشُك في صدقها..🖤🍂

🍂
‏عَبَـثَاً أُحَـاوِلُ أَنْ أنَـامَ.. وَهَـلْ تَرَىٰ
‏نَامَ الَّذِيْ يَطـْوِيْ الْدُجَىٰ مُشْتَاقَا؟!
‏حَـتَّىٰ إِذَا أَضـْنَاهُـ طُـوْلَ الْلَّيـْلِ قَد
‏يَغفُـو.. يُؤَمِّـلُ فِيْ الْمَـنَـامِ عِـنَاقَـا..🥀

شهدنا الآن تجسيداً صغيراً لأهوال يوم القيامة
تجسيداً لا يُقارن أبداً بالمشهد القرآني

قال تعالى: يأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكنَّ عذاب الله شديد

الجميع يصرخ.. الرجال تُكبّر.. النساء تبكي.. الأولاد في خوف شديد..

على الإنسان الذي شهد هذا الحدث أن يعرف حجمه أمام خالقه

اللهم لا تقبضنا إلا وأنت راض عنا واغفر لنا تقصيرنا واسرافنا وبعدنا عنك يا أرحم الراحمين…

سامحوني ياجماعة وسامحو بعض🥺💔

إنّا لله وإنّا إليه راجعون" هذه المرّة لا أقولها في العزاء، ولا أقولها عند المصيبة، ولا أقولها كالعادة للتخفيف عن أيّ أحد، هذه المرّة أقولها بتسليمٍ تام، بيقينِ أننا كُلّنا لله، نحن وأرواحنا وأجسادنا وأفراحنا وآلامنا وأوجاعنا وكلّ ما نملُك، كُلّنا منه وإليه ولطريقٍ يختاره لنا ويوصلنا إليه، أقولها بسكينةٍ تفوق حجم الخراب، بظنٍّ بالله حاشى أن يخيب، برحمةٍ وخيرٍ وحكمةٍ وبصيرة نحن أصغرُ من أن نفهمها ونستوعب أبعادها، أقولها بطمأنينة الذي يُسلّم نفسه كلّ يوم لله، لأنه أدرك حقيقة أننا لهُ وأننا إليه راجعون وراغبون

لا أُخفيكم سرًّا، مِن يومِها وأنا لستُ بخَير، شيءٌ ما قد هُدِم في روحي، لعلَّه الاشتياقُ لبُهرجِ الدُّنيا، وكأنَّما أمرٌ ما قد خُلِع من بين عينَيّ، وقد آثرتُ طويلًا البحثَ عنه. لقد خُدِعنا بظنِّنا، حين اعتقدنا أنَّ للاختِبار مدَّةً وحين، فجاءنا الاختبارُ من حيث لم نتوقَّع، حتَّى أدرَكنا بأنَّنا نُمتَحَنُ في كلِّ حين. الأيامُ بالية، هذا ما أستطيعُ قولُه، وقد أُرينا آياتِ الله في أفُقِه، وجزِعنا حتى بلغتِ القلوبُ الحناجر، وشهِدنا بالله استسلامًا وإذعانا، ولم يكن قد حانَ موعدُ الموتِ بعد. لكنَّما الموتُ عالقٌ هنا، بين جفنَي عينَين، لا يلتقيانِ إلا مِن تعب، وطالَت ليالي الأرَقِ والقلق، ولا مفرَّ إلَّا من قدرٍ لقدَر. سبحانك، ندركُ بأنَّنا ما عبدناكَ حقَّ عبادتِك، وأنَّ غفلتَنا زادت عن حدِّها أحايينَ كثيرة، غير أنَّنا لا نملك إلا خَيارَ الرُّجوعِ إليك، فلا تتركنا وحدَنا إذا ما دعَونا، ولا تتركنا وحدَنا إذا ما جئنا خائفين. قدِ اختنقَ الضُّحكُ بين فكَّين، وغاب الأُنسُ عن المجالس، وكلٌّ هائمٌ يدعو ويرجو، ألَّا تأتي العاقبةُ بما يروِّع المؤمنين. هرِمنا بثوانٍ لا ميقاتَ لها، وقد أَحطتَ بكلِّ شيءٍ عِلما، سُبحانك، نرجو أمانَك، وقُدرتَك على أن ترُدَّ علينا قلبَنا، كالَّذي كانا.