ربّاهُ حقّق ما رجوتُ فإنَّنِي
راضٍ بما يجرِي عَليَّ و ما جرَى
إن كان خيرًا بابُ جودِكَ واسعٌ
أو كان ضُرًا غيرَ صبرٍ لا أرَى
فبمَا حكمتَ فإنَّني بكَ مؤمنٌ
راضٍ بما أجرى الحكيمُ و قدَّرا
راضٍ بما يجرِي عَليَّ و ما جرَى
إن كان خيرًا بابُ جودِكَ واسعٌ
أو كان ضُرًا غيرَ صبرٍ لا أرَى
فبمَا حكمتَ فإنَّني بكَ مؤمنٌ
راضٍ بما أجرى الحكيمُ و قدَّرا
«اللهم قوي صِلتي بالقرآن ،وعلّق قلبي به،واجعله لي في وحشتي أُنسًا ،وفي ضيقتي فرجًا ، وفي ظلمتي نورًا، وفي عطش روحي ارتواء»
«فهو -سبحانه- المَلاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وآمان الخائفين»
- ﴿ فَفِرُّوا إلَى اللهِ ﴾
بلا قيود، بلا أوصاف، أيًا يكن فرارك، أعرجًا أو كسيحًا أو حتى حبوًا، فرّ فرارًا شديدًا منك، من فقرك، إليه وإلى رحابة رحمته.
بلا قيود، بلا أوصاف، أيًا يكن فرارك، أعرجًا أو كسيحًا أو حتى حبوًا، فرّ فرارًا شديدًا منك، من فقرك، إليه وإلى رحابة رحمته.
الحمدلله وافِر النِّعم، جزيل اللطف، سابِغ العطايا، غامِر الهِبات، الحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه
«الحمد لله الذي يعلم ما في وقر القلب وإن زل اللسان، أو طلق البصر، الحمد لله الذي يجازي على النيات، ويرى ما في الضمير ويسمع، الحمد لله الذي يجازي على الصدق، وسلامة القلب، وصفاء النية، وحب الخير للغير، الحمد لله رب العالمين»
«يارب ألا تجعلنا نتزعزع من وحشةٍ إلى وحشة، ومن غربةٍ إلى غربة، وأن تهبنا الثبات لنستقيم، والأمل لنستمر وأن نطمئن ونثبت في أكثر الاوقات فزعًا»