"أرجو جَبرك، لا أُعوّل إلّا عليك، ولا أُؤمّلُ إلاّ فيك، هَبني الرّضا، وألبِسني السَكينة . أعوذُ بعزتك من بليّةٍ تُزلزل يقيني بك، أو حُزنٍ يُثنيني عن جنابك، وأفرِغ اللهُم على قلبي السلوى ما بقيت"
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ"،
عهد وميثاق بين العبد وربه،
استعن به سُبحانه على عملك، وعبادتك،
وتدبير أمرك،
كُن معه ليكون معك،
فإذا قمت بطاعته فأبشر بعونه وتوفيقه، ونصره وتأييده،
فمنّا العبودية والإخبات، ومنه جلّ في علاه العون والسداد.
عهد وميثاق بين العبد وربه،
استعن به سُبحانه على عملك، وعبادتك،
وتدبير أمرك،
كُن معه ليكون معك،
فإذا قمت بطاعته فأبشر بعونه وتوفيقه، ونصره وتأييده،
فمنّا العبودية والإخبات، ومنه جلّ في علاه العون والسداد.
يا رحمةً للعالمينَ بِسُنَّةٍ
في كُلِّ رُوحٍ بالمحبةِ تُورِقُ
صلى عليكَ اللهُ يا خيرَ الورى
وترَنَّمَتْ لك بالصلاةِ خلائقُ"
في كُلِّ رُوحٍ بالمحبةِ تُورِقُ
صلى عليكَ اللهُ يا خيرَ الورى
وترَنَّمَتْ لك بالصلاةِ خلائقُ"
الحمدُ لله كم يُمحى بها الألَمُ
الحمدُ لله كم يُشفى بها السَّقَمُ
الحمدُ لله كم تصفو الحياةُ بها
الحمد لله كم تَعلو بها الهِمَمُ
الحمدُ لله ردّدْها على ثقةٍ
بمن له الجودُ والإنعامُ والكرَمُ"
الحمدُ لله كم يُشفى بها السَّقَمُ
الحمدُ لله كم تصفو الحياةُ بها
الحمد لله كم تَعلو بها الهِمَمُ
الحمدُ لله ردّدْها على ثقةٍ
بمن له الجودُ والإنعامُ والكرَمُ"
« اللهمَّ هذِّب جوارِحي، وحسِّن قَولي، وهدِّئ رَوعي، وبرِّد قلبي، وآتني سؤلي، وأجب دعوتي، واسلل سخيمةَ صدري »
يا رب أعمالنا التي تتقلّب ولا نعلم هل قُبِلت أم رُدَّت، لا نعلم على أي وجهٍ انتهى العمل، جهادنا الذي نرجو أن يكون في سبيلك، أعمارنا التي نرجو بركة السعي فيها، كلُ ذلك يا الله أودعناهُ في ودائعك، وحسبنا أن ودائعك لا تضيع اللهُمَّ تقبّل منا أعمالنا ودعواتنا واجعلنا من المقبولين ♥️
﴿وَما تُقَدِّموا لِأَنفُسِكُم مِن خَيرٍ تَجِدوهُ عِندَ اللَّهِ﴾
« معروفكَ، عطاؤكَ، عملكَ الصالح، وحتَّى إحسانكَ مع الآخرين، لا تنتظر جزاء ذلك في الدُّنيا لأنَّ ما عند اللهِ خيرًا وأعظم أجرًا »
« معروفكَ، عطاؤكَ، عملكَ الصالح، وحتَّى إحسانكَ مع الآخرين، لا تنتظر جزاء ذلك في الدُّنيا لأنَّ ما عند اللهِ خيرًا وأعظم أجرًا »
لرُبما يعوضك الله بشيءٍ، أحبُّ إليّك مما فقدت
فالحمدُلله على ما أخذ والحمدُلله على ما أعطى
فالحمدُلله على ما أخذ والحمدُلله على ما أعطى