"لا يليق بالمؤمن في تقلُّب أحواله إلا أن يُحسن الظنَّ بربِّه ولو كانت النوازل تفتك به فتكًا "
«واعلموا أنَّه ما من عبدٍ مسلمٍ أكثر الصلاة على النبي محمد ﷺ إلا نوّرَ الله قلبه، وغفر ذنبه، وشَرَح صدره، ويسَّرَ أمره»
اللهُمَّ اروِهم من العطش، وأطعمهم من الجوع، وأمِّنهم من الخوف، وأنزل عليهم السَّكينة، واكفِهم برحمتكَ عمَّن سِواك، فإنَّه لا مانعَ لما أعطيتَ، ولا مُعطيَ لما منعت، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلا بك، ربَّنا وربَّ كلِّ شيء
« حسن الظنّ باللهِ مع انقطاع الحِيل هِي اللحظة الفَارقَة في مسارِ كلّ بلاءٍ، لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلّا فتح الله عليهِ من حَيث لا يحتسِب »
«ربّ الجمال جمّلني في قوليّ وفِعليّ
فكري وقراري، في خُلقي وخَلقي، وفيك وبك ولك»
فكري وقراري، في خُلقي وخَلقي، وفيك وبك ولك»
لن يرد الله عبدًا قام ليلته بين يدي ربه صادقًا ملتجئًا إليه فدعا وبكى وشكى وارتجى
الوتر 🤍
الوتر 🤍
اللهُم اغفِر لموتانا وهب لهُم من أجرك ما لا يُحصى ومن غُفرانك عفوًا لا يفنى اللهُم إنّا ودعنا الأموات في رحمتك ونعلم أن رحمتك بهم أوسع مما يتوارد في أذهاننا اللهُم ارحم أمواتنا وموتى المسلمين أجمعين
«وأسألك أن تصبَّ الرِّضا على قلوبنا صبًّا يسدُّ مسالك الشيطان، وأن تثبِّت اليقين فيها ثباتًا لا تزعزعه المصائب، ولا توهن قوّته الشَّدائد، وأن تجعل للصَّبر فينا فسحة لا يضيِّقها جزع، ولا يزاحمها حَزن، إنك وليُّ ذلك والقادر عليه»