«يارب امسح على هذا القلب من لطفك
وحنانك، إلى أن يرتوي تمامًا
كأنه لم يشقى أبدًا، كأنه لم يُخدش من قبل أبدًا»
وحنانك، إلى أن يرتوي تمامًا
كأنه لم يشقى أبدًا، كأنه لم يُخدش من قبل أبدًا»
﴿ فَإِنَّهُۥ يَعۡلَمُ السِّرَّ وَأَخۡفَى ﴾
حتى ثنايا ما يَخطُرُ في ذهنِك ممّا لا تستطيع التعبير عنهُ أنت، فإنّ الله يعلمُه! 🤍
حتى ثنايا ما يَخطُرُ في ذهنِك ممّا لا تستطيع التعبير عنهُ أنت، فإنّ الله يعلمُه! 🤍
"مهما تعثّرت في جهادكَ فعُد إلى ربّك ثانية وثالثة وعاشرَة إلى أن تلقَاه حطّم قنُوطك بعظيمِ رحمته التي وسعَت كلّ شيء عُد ولو أسرفتَ، سيقبلُك."
أن أسير يا ربّ . .
بقلبٍ غير مُثقَل، يقوّمه اليقين بك، مُحكَم بالسّكينة من عندك، مطمئنّ النّبض غير مضطرب، لا يعوجّ بالارتياب، ولا يرهقهُ خوفٌ ممّا يجهله، رشيد بإرشادك يعرف أين يخطو، مستهدٍ بهدايتك يعرف كيف يخطو
بقلبٍ غير مُثقَل، يقوّمه اليقين بك، مُحكَم بالسّكينة من عندك، مطمئنّ النّبض غير مضطرب، لا يعوجّ بالارتياب، ولا يرهقهُ خوفٌ ممّا يجهله، رشيد بإرشادك يعرف أين يخطو، مستهدٍ بهدايتك يعرف كيف يخطو