"لو رُزِق العبد الدنيا وما فيها ثم قال الحمدلله؛ لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى"
-ابن القيم
-ابن القيم
ربّاهُ حقّق ما رجوتُ فإنَّنِي
راضٍ بما يجرِي عَليَّ و ما جرَى
إن كان خيرًا بابُ جودِكَ واسعٌ
أو كان ضُرًا غيرَ صبرٍ لا أرَى
فبمَا حكمتَ فإنَّني بكَ مؤمنٌ
راضٍ بما أجرى الحكيمُ و قدَّرا
راضٍ بما يجرِي عَليَّ و ما جرَى
إن كان خيرًا بابُ جودِكَ واسعٌ
أو كان ضُرًا غيرَ صبرٍ لا أرَى
فبمَا حكمتَ فإنَّني بكَ مؤمنٌ
راضٍ بما أجرى الحكيمُ و قدَّرا
«اللهم قوي صِلتي بالقرآن ،وعلّق قلبي به،واجعله لي في وحشتي أُنسًا ،وفي ضيقتي فرجًا ، وفي ظلمتي نورًا، وفي عطش روحي ارتواء»
«فهو -سبحانه- المَلاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وآمان الخائفين»
- ﴿ فَفِرُّوا إلَى اللهِ ﴾
بلا قيود، بلا أوصاف، أيًا يكن فرارك، أعرجًا أو كسيحًا أو حتى حبوًا، فرّ فرارًا شديدًا منك، من فقرك، إليه وإلى رحابة رحمته.
بلا قيود، بلا أوصاف، أيًا يكن فرارك، أعرجًا أو كسيحًا أو حتى حبوًا، فرّ فرارًا شديدًا منك، من فقرك، إليه وإلى رحابة رحمته.