‏لا بأس، لقد عشت ليالٍ أكثر وِحدة من هذه

اتذكر العهد الذي لي قّلتهُ ؟
الغدر بين قُلوبنا لا يقبل ؟
ها أنت أهملت الفؤاد وخنته
لله ذنبُك ! أمثل قلبي يُهمل؟

اني غبي اني غبي
أصعب شي تعرفه بهل حياة بأنو انت غبي
وتظل دكول اني غبي
تغلط نفس غلطه بكل مرة وترجع دكول اني ما راح اعيدها وترجع تعيدها
ودكول اني غبي
ترجع تستخدم گلبك وتتصرف بطريقه من گلبك وتندم ودكول اني غبي
تحب شي وانت تعرف انت مو كده ولا هوه كدك
تكره كلشي بيك وترجع تحبه وبعدين تعرف انو انت بعدك تكرهه ودكول اني غبي
تريد تغير بس متكدر تغير
تاخذ قراراتك بس متنفذها
تريد تبجي بس متكدر تبجي
تريد تعيط بس متكدر تعيط
تكمش الايد الغلط وترفعها وتجي هاي الايد تدفعك نفسها وترجع دكول اني غبي اني غبي
تحاول تكون مو انت وترجع مثل ما انت ودكول اني غبي اني غبي
تبطل تهتم حتى ما تتألم وترجع تتألم
تحاول تحمي الكل بس متكدر تحمي حتى نفسك تحاول تحب بس توكع وتنسى تحب وترجع تحاول تبجي بس تتعب من بجي
تسامح وتمشيها وتندم لان سامحت وترجع تسامح ودكول اني غبي
تختار شخص صح يرجع هوه يختار بديلك
تنهزم ويرجعونك للبدايه من صفر
من تنتصر راح ترجع تمشي بطريق الي راح يخسرك بكل ارادتك واخيرا دكول اني غبي

وقد نُحبّ أُناسًا دون رُؤيتهم،
‏لاشيءَ غير انجذاب الروح للروحِ

هاجمني الاكتئاب مبكراً في وقت كان علي ان اعيش فيه اجمل اوقات حياتي .

اتذكر العهد الذي لي قّلتهُ ؟
الغدر بين قُلوبنا لا يقبل ؟
ها أنت أهملت الفؤاد وخنته
لله ذنبُك ! أمثل قلبي يُهمل؟

فاقد الِلي يفهم خاطري قبَل احاكيه .

بلا أي مٌبررات ظن بَي ما شئت

‏لماذا تاء الموت مفتوحةً كاليد
‏وتاء الحياة مشدودةً كحبل مشنقة؟.

‏أيها الساهر ليلًا بين ذكرى الآفلين
‏هل أفاد اللَّيل يومًا في رُجوع الغائبين؟

آتيتُ الآن كي أسألْ
لماذا الشوقُ لا يرحلْ؟
ودمعٌ سالَ مِدرارًا
وفي أعماقِنا يُوحلْ؟
كأنَّ الشوقَ يعرفُنا
كأنّي رفيقَهُ الأولْ
لماذا الشوقُ أرقنا
وفينا الحُزنَ قد أَصّلْ؟

لم أعلم يوماََ أن الخذلان قاسي جدًا لدرجة أن تشعر بالشفقة على نفسك

‏ما أرهقتنا تلك الأميال التي قطعناها، ولم ترهقنا طول المسافة، ما أرهقنا وبشدّة هو ادراكنا في نهاية الطريق ان الوجهة خاطئة‏بعض النهايات لا تحتاج أسبابًا، أحيانًا يكون هذا كل ما بوسع المرء، لا مزيد

‏أنام على أمل ان هذا الشعور يزول، والحاصل إنه لا زال يتفاقم