‏أحتاج يديك لكي أهدأ ويغادرني كل هذا التعب.

ارسمني وفلا تعبك
ذب تراب على لوحة واصير انه

الليل شبعني سَفر وآنه بمكاني ..

‏لا تحبس حديثًا حنونًا في صدرك، لا تعرف حين تقوله وتنساه، كيف تُدفء صقيع من تعنيه.

‏أنت تعرف بأنك مُرهف الحس، لكن لا شيء من حولك قادر أن يُثير فيك شيئًا.

‏إنني أفيض فحسب، أفيض في كل مكان، أمضي وأضع جزءًا من روحي داخل الأشياء.

”تنام لتقتل شيئًا فيك،لتختبر لذة أن تأرق، أن يعذبك الأرق،أن لا تقدر على النوم،وأن تستيقظ متعبًا كمن يجد مخرجًا سريًا او نافذة في حائط،كمن يجلس بعد سير طويل.“-بسام حجّار

“‏ فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك، أم أمضي مع الأحزان

اشياء كثيره يجب ان تبتعد عنها كي تراها بوضوح البعد ليس مؤذي دائما .

تمنيت لو أنني أستطيع مغادرة أفكاري، مثلما أغادر مكانًا لا أشعر فيه بالارتياح

‏لن يحدث شيء رائع من تلقاء نفسه، اصنع بهجتك

‏أعرف اليأس وأعرف الأمل، وكليهما مرهق للغاية، ألا يوجد شيء بينهما، شيء برحابة الأمل وراحة اليأس ؟

‏ربما أنك لست تائه، ربما أنت تظن ذلك فقط لأنك لست في الطريق الذي تريده

‏ليت أننا نستطيع أن نختار مشاعرنا، لاخترت أن أكون حجرًا، أو شجرًا ، أي شيءٍ يشعر بشكلٍ أقل

‏لقد اعتدت على التخلي والتنازل باستمرار إلى أن شعرت أنني بلا يدين، الآن لم يعد بمقدوري التمسك بشيء

‏تُحزنني تفاهة الأسباب التي تدمر الأشياء العظيمة