أعاني الكثير من الامراض ؟
وحده - إنعزال - بكاء - صراخ - صداع - سهر - قلق
- شتم - حزن - إكتئاب - تفكير - نسيان - خوف
كلها في جسد واحد هل يعقل هذا يالله !
وحده - إنعزال - بكاء - صراخ - صداع - سهر - قلق
- شتم - حزن - إكتئاب - تفكير - نسيان - خوف
كلها في جسد واحد هل يعقل هذا يالله !
كيف لي ألا أنسى ! لماذا لا أستطيع التأقلم و الإنسجام مع الواقع المزيف الذي صدقوه ! ..كم هي موجعة و صادمة الحقيقة أحيانا ..و كم هو مؤذ أن تكون الوحيد الذي يتذكر الحقيقة كاملة و يقع على عاتقك ثقلها !
كم يلزمنا من الألم حتى نتبلد ! أعلم حق المعرفة أن التجارب هي التي تنقش تفاصيل شخصيتك ..كلما كسرنا و تحطمنا فإن غريزة البقاء التي وضعها الله في فطرتنا تصلح ما أفسده العالم بداخلنا
..لكن إلى متى يستطيع القلب أن يتحمل !
"لست متشائماً. أنا ثائر على كل شيء، والمتشائم لا يكون ثائراً بل يكون منهزماً. وأنا القائل: يرق لي تمردي فأشتهي تمرداً حتى على التمرد." هذه مقولة أدونيس ..تمثلني حقا ..مثل هذه العبارات تلامس روحي بطريقة خاصة
لا أشعُر انني أنتمّي لأحد، لا أحد يُشبه روُحي الغريبة و روتُيني الممُل، لا أحد يُشبه اهتمّاماتي، حتّى حزُني لا يشبُه أحد..نعم يبدوا لك أنني مختلف بشكل سيئ و لكن بالنسبة لي فأنا أفتخر بهذا ..
أتمنى أن يكون فقدان الشغف الذي أُعاني منه الآن مجرد فترةٍ عابرةٍ تنتهي مع الوقت، أتمنى ألَّا يطول الأمر أكثر من هذا الضغوطات والإلتزامات والحياةُ كلها أشياءَ تسير بسرعةٍ جنونية، وأنا أعلم جيدًا أن فقداني للشغف سيكلفني الكثير والكثير، أنا لا أملك شغفًا للعمل أو للدراسة، أشعر بالملل من القراءة ومن مشاهدة الأفلام والمسلسلات، لا أتحمل الجلوس أو التحدث مع أحد لفترةٍ طويلة، لا أُطيق المناقشات ولا شيء يثير إعجابي، أتجنب أبسط المحادثات وأرُد بأبسط الكلمات المُمكنة، أبدو سخيفًا أحيانًا، لكن كل هذا يحدث رغمًا عني، أنا لا أملك شغفًا للنهوض من على سريري من الأساس..
أتمنى أن تكون مجرد فترةٍ عابرةٍ فـ لقد فقدتُ شغفي تجاه كل شيء.
كيف لي أن أشرح لك بأني مُتعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة، ومُتعب أيضًا من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو مُنتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟
أظن عندما يبكي بسببك الكثير من الناس يصبح و كأنك فقدت حقك في البكاء ...تتألم بكبرياء ..تتألم في صمت و تختفي و لكنك أبدا لن تبكي
اوه ..يبدو انني مرهق و لا أريد أن أغرق بكل هذه التفاصيل ..هل يبدوا علي فعلا أني غارق في كل هذه التفاصيل ؟
أعلم حق المعرفة أنه حينما ينتهي كل شيئ ..بطريقة ما لن أكون أبدا كما كنت ..الإدراك مرهق ..مؤلم
سأتوجه حاملا قلبي الفارغ و الثقيل جدا نحو المقصلة أنا غير قادر على ممارسة أي من طقوس الحياة لفترة أطول..
أنا هو الشخص الوحيد الذي يريد التخلص مني
النهاية .
كم يلزمنا من الألم حتى نتبلد ! أعلم حق المعرفة أن التجارب هي التي تنقش تفاصيل شخصيتك ..كلما كسرنا و تحطمنا فإن غريزة البقاء التي وضعها الله في فطرتنا تصلح ما أفسده العالم بداخلنا
..لكن إلى متى يستطيع القلب أن يتحمل !
"لست متشائماً. أنا ثائر على كل شيء، والمتشائم لا يكون ثائراً بل يكون منهزماً. وأنا القائل: يرق لي تمردي فأشتهي تمرداً حتى على التمرد." هذه مقولة أدونيس ..تمثلني حقا ..مثل هذه العبارات تلامس روحي بطريقة خاصة
لا أشعُر انني أنتمّي لأحد، لا أحد يُشبه روُحي الغريبة و روتُيني الممُل، لا أحد يُشبه اهتمّاماتي، حتّى حزُني لا يشبُه أحد..نعم يبدوا لك أنني مختلف بشكل سيئ و لكن بالنسبة لي فأنا أفتخر بهذا ..
أتمنى أن يكون فقدان الشغف الذي أُعاني منه الآن مجرد فترةٍ عابرةٍ تنتهي مع الوقت، أتمنى ألَّا يطول الأمر أكثر من هذا الضغوطات والإلتزامات والحياةُ كلها أشياءَ تسير بسرعةٍ جنونية، وأنا أعلم جيدًا أن فقداني للشغف سيكلفني الكثير والكثير، أنا لا أملك شغفًا للعمل أو للدراسة، أشعر بالملل من القراءة ومن مشاهدة الأفلام والمسلسلات، لا أتحمل الجلوس أو التحدث مع أحد لفترةٍ طويلة، لا أُطيق المناقشات ولا شيء يثير إعجابي، أتجنب أبسط المحادثات وأرُد بأبسط الكلمات المُمكنة، أبدو سخيفًا أحيانًا، لكن كل هذا يحدث رغمًا عني، أنا لا أملك شغفًا للنهوض من على سريري من الأساس..
أتمنى أن تكون مجرد فترةٍ عابرةٍ فـ لقد فقدتُ شغفي تجاه كل شيء.
كيف لي أن أشرح لك بأني مُتعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة، ومُتعب أيضًا من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو مُنتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟
أظن عندما يبكي بسببك الكثير من الناس يصبح و كأنك فقدت حقك في البكاء ...تتألم بكبرياء ..تتألم في صمت و تختفي و لكنك أبدا لن تبكي
اوه ..يبدو انني مرهق و لا أريد أن أغرق بكل هذه التفاصيل ..هل يبدوا علي فعلا أني غارق في كل هذه التفاصيل ؟
أعلم حق المعرفة أنه حينما ينتهي كل شيئ ..بطريقة ما لن أكون أبدا كما كنت ..الإدراك مرهق ..مؤلم
سأتوجه حاملا قلبي الفارغ و الثقيل جدا نحو المقصلة أنا غير قادر على ممارسة أي من طقوس الحياة لفترة أطول..
أنا هو الشخص الوحيد الذي يريد التخلص مني
النهاية .
أشعر وكأنني في غرفة مغلقة إلى الأبد ليس بإمكاني الهروب منها الغرفة هي إكتئابي ومَرض قلقي أشعر بأنني أختنق وأنني بمنتصف دائرة يوجد الكثير حولها من الوحوش والأصوات المُزعجة والبشر أشعر أنني مقيد
لست مكُتئب ، أنا فقط متعب من المُجاملات ، الإختلاط ، الضحكات التي اطلقها بدلاً من الشتائم أنا مُتعب من الحوارات التي أخوضها ولا تهمني .
لا يزال لديّ ما أستطيع كتمانه إنني أخفي عن الجميع المعرفه الكامله عن نفسي .
- التفكير المفرط يجعل منكَ مختل نفسـياً
ومڪتئب طوال الوقت منعزل عن الجميع .
ومڪتئب طوال الوقت منعزل عن الجميع .
عقول فارغه ، احاسيس معدومه ، ضمير منزوع ، حب كاذب ، زواج فاشل ، صداقه مزيفه ، امال مدثورة ، احلام مقتولة ، قاع مزدحم ، مساجد مهدومه ، كنائس مهجوره ، معابد مظلمه ، انياب بارزة ، وجوة عابسة ، موسيقى محرمة ، قتل مباح ، مجرم برئ ، تجار بالدين ، طعن بالظهر ، مصالح ، ازمات ، ضغوطات ، عقبات ، فشل ، لعنات ، خيانة ، نفاق ، كرة ، بغض ، حقد ، انتقام ، غضب ، حزن ، اكتئاب ، نحيب ذئاب ، اشرار ، قتل ، دمار ، سطو ، حروب ، ايتام ، طفله مؤوده وطير بلا جناح ، نبذة عن عالمنا السخيف "
كُنت دوماً أرى الندم يستلقي على أصابع يدي , حتى وجهي الذي اخفيته بتراب بات غريباً عني .
وإنَّ روحي أصبحت عبئاً ثقيلاً على نفسي، لقد عانيت بسببها الكثير.. إنني أتطلَّع بشغف أن أكون في أرض أُخرى، حيث يقتل فيها ضياء الشمسِ كُلّ سؤال بِلا إجابة.. أنا لا أنتمي إِلى هُنا
رغم صمتي و هدوئي ، لا أحد يلاحظ أنني أخوض حرباً مع نفسي منذ أشهر طويّلة .
ليس من طبيعتي أن أخفي أي شيء عماً أتعلق بهم، فلا أستطيع أبدًا أن أغلق فمي حيث فتحت قلبي .
القلب المنكسر سينجبر، والطريق المنّسد سيفتح ،وأمورك المعوّجة ستستقيم، وأتعابك ستُشفى ، ثق بالله ولا تعجز .