لم أغلق الباب خلفه حين رحل، تركته مواربًا، خوفَ أن يشتد عليه البرد في ليلةٍ لا يجد فيها معطفًا، على أن آويه، دون أن أحبه مجددًا.
مَبقتش قادر أحدد أنا كويس ولا مُش كويس بَس إللي بقيت أعرفة عَن نفسي أني بقيت أدور على كُل طريقة تخليني أقدر أكمل وأبقى عادي وطبيعي حتى لو أنا مِن جوايا مُش عادي.
مفيش حد هيتصل ورسايلك وصلت واتشافت من برا و مُش مهتمين باللي تعملو أصل همّا بيستنو ناس تانيه ترد عليهم و تشوف رسايلهم,يلا عيّط .
- كَان سَاعات بيشتكي منها لإنها كانت كتيّر عليه ، كتيّر عليه وكتيّر عَلى الناس كُلها لإنها كانت دايمًا عَلى طبيعتها .
- عَلشان فريدة
- عَلشان فريدة
و أنتِ مش معايا طول الوقت كنت بستناكِ تكلميني ، عيني ع التليفون مبنزلهاش كأني مش هسمعه لما يرن
عن العِشق والهوى .
عن العِشق والهوى .
لن تتعرّف عليّ بشكلٍ تام مادُمتُ لا أرغب في ذلك، ستتعرّف دائماً على الجزء الّذي لا يُشبهني وفضّلتُ بإرادة كاملة أن تراه، غير هذا هوَ جهد من خيالاتك الواسعة .