" لكل إنسانٍ مأساته. "

ألاغنيه داذكرني بشخص جان كلش مهم بحياتي ...

جاء متأخراً حتى نسيت انني كنت اريده

‏على الأقل غادر بوضوح، لا تكن أنانيًا للحد الذي يجعلك تُخلّف وراءك لماذا؟

‏يواسيني دائمًا أننِّي شخص يملك نوايا طيبة ويقدم الأعذار قبل أن يقرر، لذلك عندما أختار الرحيل فأنا أعنيه بلا تردد

‏أفتقد إلى ذلك الوهج الذي كان يُضيء صدري كما أننِّي أحن إلى نسختي السابقة الغارقة بالشغف

‏لك أن تتخيل أن النظر إليك وأنت تبتسم، كافي لإذابة أصفاد هذا القلق المُستمر داخلي

هاجمني الاكتئاب مبكراً في وقت كان علي ان اعيش فيه اجمل اوقات حياتي .

‏" فليحدث ما أخافه، سئمت القلق"

تبدو هادئاً للغايه ، أخبرني ماذا يحترق بداخلك ؟

‏ولكننا نعتاد في النهاية، لا أعرف إذا كان هذا
أسوأ ما يحدُث أو أفضله

‏هناك دائمًا طرف تأخذ القصة من خلاله المجرى الأكثر حزنًا

‏لم أعرف يومًا ماذا تعني حياة متوازنة، فأنا حين أحزن لا أبكي بل أنهمر، وحين أفرح لا أبتسم بل أشعّ، وعندما يكسر قلبي لا أحزن بل أتشظى

‏لا بأس، لقد عشت ليالٍ أكثر وِحدة من هذه

اتذكر العهد الذي لي قّلتهُ ؟
الغدر بين قُلوبنا لا يقبل ؟
ها أنت أهملت الفؤاد وخنته
لله ذنبُك ! أمثل قلبي يُهمل؟