Telegram Web Link
‏تسكنني الطرقات أظل في الخارج
وداخلي مزدحم بالعبور .
شـچم ليلة إعلىٰ ليلة ،
يعز عَليَّ النُوم ؟.
وَبس حِلمَك ،
تُوالي اللِّيل خطاري .
هَب الحَنين
أنتَ وَينك ؟
لا قَريب و نِعتنيلَك
لا تِجي و نِلمحَها عَينَّك
راح نِمشي
و لأن ماكو أنتَ بَعد إلمَن نِدوّم ؟
هيَّ ظَلت ذِكرياتَك
و أنتَ
و شويّه سوالِف
و أنتَ وَينك ؟
فاگدينَك
‏يتحدثون عن الثقوب السوداء
التي تبتلع مجرات بأكملها
‏فأتذكر شامات جسدك
‏تُرى أي واحدةٍ منها ستلتهمني ؟
البريد البينة شامت وانة كل ما اريدك لازم احجيلة
آن الآوان لأعترف
أن الحياةَ مُملةٌ ,إلا معكّ
أسفيّ علی وقتٍ مضىّ
ما كنتُ فيهِ أعرفكّ
ما كنتُ أدريّ منْ أنا ؟
حتىّ الحياةَ جهِلتُها
فعرفتُ نفسيّ والحياة
وكل شيءٍ عندمَا
أضحتّ عيونيّ تُبصِرك
آهي كسرة عظم ماتجبر بيوم
ولا دورة سنة وآثارها تروح
آنه ادري الحلم چذاب
بس مِن لا چاره اغمضهن.
-لكيتك بالدرب صدفة ونسيت الرايد امشيله.
كلها مرت وانتَ حتى بطيف تتعاجز تجيني !
‏أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟
‏كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني

هل هكذا كانت نهايةُ قصتي
‏أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟
أهجسّ نار بِـ ضلوعي .
أوچد بِيدي ما ألگاك ..
وأسگي فرَاشي بدمُوعي .
‏الردود التي ينتظرها الإنسان بفارغ
الصبر تصل دائمًا في غيابه
.
2024/09/29 11:29:51
Back to Top
HTML Embed Code: