كانت الكلمات عالقة تتأرجح بين البوح والكتمان
بين الرفض والقبول ، تارة ينطق بها قلبك ، وتارة أخرى ينطقها بلسانه بتعثر ، كان يحمل فوق كتفيه جبالاً من الشقاء من حياة يحيها من صمتٍ مُهيب

لا شَيء لنا لا الحَياة ولا الأحَلام .

تغمُرني الذكريات كأمواج بحر هائج .

‏لا أؤمن بالعتاب ولا أفكر به ، لكنني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي، لأنني فهمت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداة حادة يجرح بها المرء نفسه .

أنا أكثر إنسان محشو بالتناقضات ..
أشعر بأني سعيد بشكل مكتئب، ومنعزل بشكل اجتماعي، وغامض بشكل واضح، وذكي بشكل متغابي، ومعقّد بشكل مفهوم .

شيئًا يخصني، قد سُلب

أحتاج لمن ينهض بي
لكن لا أحب شعور الاحتياج انا بخير ، انا كاذب!!

مُصاب بالاكتئاب ، وهذا الاكتئاب أكبر مني ، أُفكر دائماً بالانتحار ، أتحايل على الموت دائماً كي يأخذني ولكن كانت النتيجة واحدة ، حياة بطيئة وأيام متشابهة تقتلني ، تقتل كُل شيء بداخلي، مشاعري قُتلت ، أحلامي هُدمت ، داخلي يُقتل ، قلب مُحطم ، عُزلة مُخيفة ، ‏لم أستطع النجاة من معركة الذات للذات ، أرهقت من الحياة لم أعد أحتمل شيء ، تباً لكل شيء جعلني ما أنا عليه ، تباً لكم أيُها العالم .تبّاً لي عن نفسي .

لماتحس يمه بـدفو
تاكـل اصبعك من تضـل بلصور واكـف يمه .

ياروحـي لمصيبه جروحي معروفـات
مال عـزاز حته منسـكت يبينن.

بغنيله ما بيسمعني .

تلاگيـنه مطر وتراب واحد مات بالثاني ،

اذا ما ابجـي لعيونك كلي ابجي لعد المن

وذا هـذه لعمر راح احبنك عمر لاخ