Telegram Web Link
وربما تنفق عمرك لتكتشف أنك قد حصلت على كل ما لم تكن لتريده فعلًا أو تحتاجه أصلًا!

وما كان أغناك لو أنك تفكّرت بصدق من البداية في غاياتك، ومعاني حياتك، وموازنات مسؤولياتك.

- من كتاب #الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة
مفكرة مسؤوليتي:
* المنهج الشخصي للأستاذة هدى ومن تصميمها
* صالحة لكل وقت (غير مقيدة بتقويم شهري أو سنوي)
* مرفق فيها شرح مكتوب لمنهج استعمالها

مع دار المعرفة وفي مختلف معارض الكتاب
https://www.facebook.com/DaralmarefahEG
الطريق لا يتضح حقًّا إلا بالسير فيه لا بتَمَنّيه.

- من كتاب #إضاءات_على_طريق_بناء_الذات
- #هدى_عبد_الرحمن_النمر
الخطوة الأولى لاتخاذ قرارات رشيدة في حياتك هو أن تعيد النظر في مفاهيمك وتصوراتك عن نفسك ومفردات حياتك، وأن تعيد ترتيب أولوياتك وتعطي لكل أمر حجمه وقدره الطبيعي من حيث كونه وسيلة عون وأمانة مسؤولية واختبار تمحيص.

فأن تكون الدنيا بوسائلها في يدك لا في قلبك، هو التقدير الحقيقي لها بغير تفريط ولا إفراط.

- من كتاب #إضاءات_على_طريق_بناء_الذات
- #هدى_عبد_الرحمن_النمر
أرجو المشاركة في هذا الاستبيان للمساهمة في إثراء مادة بحثي لكتاب #ما_بال_النسوة وسلسلة مرئية إن شاء الله تعالى، وكذلك نشره بين المعارف لتوسيع مساحة الرصد.

الاستبيان المخصص للنساء
https://forms.gle/GpVuFsRYw1tSxVXS6

الاستبيان المخصص للرجال
https://forms.gle/aHUeuMCfzq4AtUse6

وشكر الله لكم
إنّ الناس أبداً سيتكلمون ويظنون وينتقدون، فماذا يعنيك من كلام الناس؟
من هم الناس في ميزان مرجعيتك وتقديرك؟
هل الإشكال أنهم يخوضون كما يخوض البشر، أم أنّ الإشكال ممّن يكشف صدره للخائضين ليخترقوه في الصميم؟
وإذا استحضرتَ أن كل فرد من البشر يتكلم ويعتقد ويتصرف وفق مرجعيته أو عجينه، فما لك وعجين الناس؟
ماذا عنك أنت؟
ماذا ترى أنت؟
ماذا تعتقد أنت؟
ماذا ترتضي أنت؟
ماذا تخشى أنت؟
أَقبِل على نفسك أنت فخلّصها من عجينها وانجُ بها. أمّا أن تضيف لعجينك من عجين الناس، ثم تقعد محترقًا في فرن الواقعية، فتلك اللاواقعية بعينها! لأنك تُهدر وتضيع ما كان يمكن أن يكون عليه واقعك بالانقياد الأحمق والتسليم الأعمى لما عليه واقع الناس حولك.

- من كتاب #الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة
- #هدى_عبد_الرحمن_النمر
أولى درجات إشعال جذوة الهمة في قرارة نفسك هو أن تنفض عنك غبار الغفلة والسلبية واللامبالاة..
اعلم أنك لستَ في سباق مع غيرك من الخلق، لا في المنحة ولا في المحنة، لا في الرزق ولا في المنع، لا في الصحة ولا في العافية.

وإنما أنتَ في امتحان مخصوص بك مقصود لك كما أنتَ مقصود فيه، فلكلٍّ حكايته ونصيبه وتوقيته.

فلا تَمُدَّن عينيك إلى حَيَوات غيرك وترهق نفسك بالمقارنات، إذ كلما امتدت عيناك ضاق صدرك.

وكذلك لا تسمح لأحد أن يصادر عليك حياتك بأحكام حياته.

وإنما اشتغل بشأنك، وفوّض الأمر لذي الأمر، وارجُ خيرًا من الله تعالى، أهل كل خير قطعًا، ولا يخيب فيه رجاء أبدًا.

- من كتاب #الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة
- #هدى_عبد_الرحمن_النمر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"اشتغل بما لا يؤدّيه عنك غيرك من تكليفك عِوضًا عمّا لم تُكلَّف به ولا طاقة لك عليه، واستعن بمن لا توفيق لك بغيره، ودَعِ الحساب لأهله."

- من كتاب #الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة
- #هدى_عبد_الرحمن_النمر
2024/09/30 20:28:50
Back to Top
HTML Embed Code: