تؤلمنا تلك الصلابة التي نخفي بداخلها كل شيء في حينِ أننا نود بكل بساطة أن نعلن الانهيار"
اللهُم كن معي وزدني قوة وصبرًا، اللهم ابعد عني كل ضيق اشعر به وكل مايشغل بالي، اللهم ان نمت على ضيق فأيقظني على فرح، وإن نامت عيني طويلاً أيقظني على نور جنتك 🤍
وكأن الوَرد يطلبُ منها الودّ، يهلع راكضاً إليها من بائعهِ متمنّيا لَمس أصابعها
"لا أتذكر يوماً أني إستنجدت بالله في داخلي لينقذني من موقف صعب وردني خائباً، كنت دائما على يقين أنه سيفعل شيئًا ما.. ولم يخذلني."
كم هو مؤلم ذلك الأمر حينما لا يستطيع المرء التعبير عما يشعُر به، الأمر يشبه فقدان القدرة على النطق أو أن تشعر بوجود جرحٍ ما في جسدك، لكنك لا تستطيع معرفة مكانه.