‏" نُبالغُ ف حُبِّ الأشياءِ .. حتىٰ نُهزمَ بها."

- استودِع اللهَ قلبَك وطريقك وكلَّ حياتك
لعلّ الطَريق هذه المرة يقودكَ إلى ما تُحّب ..

خُلقنا لنكون حقيقيين لا كاملين لا مثاليين

يلفت انتباهي صاحب التفاصيل ،
من يعتذر لتأخرة بالرد رغم انعدام
الحاجة لذلك ،
من يستلطفك باحاديثه ،
من يلاحظ اسلوبك في الكتابه ،
من يفهم حزنك وفرحك
هذا الشخص لايعوض ابداً ..

أرفضُ عدة مُكالمات
وأنسى مواعيدَ الأصدقاءِ
وأتجاهلُ ذهابي لعملي صباحاً
لأضحك معكِ في مُخيلتي

‏رغبتي فيكَ حقيقية جداً
لم أكن تحتَ تأثير أغنية
نظرة أو ما شابه
أنا أدرك وأَعيّ بأني أريدك
بطريقة أعمَق ممّا أظن وتظن

لازم تنتبه
وتشوف روحك وين
مالك داعي
چن طبگة جفن عميان

يارب كل اللي يدعيلي بحاجه
إديله منها بزياده ..

‏أحب الإشارات الإلهية
التي تُشعرنا أننا مسموعين ،
تلك الإجابات الصغيرة اليومية ..

أرجو أن تمرني أياما طيبة ومزهرة،
أياما اتسائل فيها إذا قلبي معي
أم على جناح فراشة ..

قِيمة الشَّخصِ تُقَاس
بِعَددِ المُحاوَلاتِ التِي
يُحاوِلهَا مِن أجلِك
المُحاوَلةُ غَالِية
مَن يُحاوِل حَقًا يَرغَب ..

نَحمدُكَ عَلى عَطائِكَ مرّة
وعَلى مَنعكَ مرتين فأنت
الخير، وما مَنعتَ خيراً ..

أنا إمرَأةٌ لا تُنسى…
إنْ مَررتُ بِكَ يَومًا سَتَبقى تُفَكرَ بي عُمرًا
وإنْ نَظرتُ في عَينيكَ ثانيةٌ واحِدَه سَتَبقى نَظرَتي مَحفورةٌ في قَلبُكَ ما دُمتَ حَيًا ..

ربي لا تذرني فرداً وانتَ خير الوارثين

الطِباع مُعدية وعلى مبدأ
"جَاور جَميل الرّوح تُصيبكَ عدوى
جمَالهِ "
رافق البشوش الرضيّ، السمح،
الهيَّن اللين اللي يخليك تشعر بقيمة
أبسط النِعَم والتفاصيل من حولك
- لأن الحياة معهم نعيم معجل
وراحة بال ..

﴿‏فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلينَ ﴾..

قد تملك القوة اليوم، لكن تذكّر أن الزمن أقوى من الجميع