يَزيدُ حُبُكَ فِي قَلبِي مَع كُلُ نَبضَةٍ حُبـًا ، وَ عَقلي مَشغولٌ بِصُنِع عالَمٍ مَعَكَ ، وَمَاذَا عَن روحٍ تَرفُضُ الجَميعَ وَ لا تُريدُ سِواكَ ، أسَرتَني بِحبُِكَ الَذي لا مَفَرَ مِنَ سِحرِه ، وَ عينايَ يا عَيناي ، باتَت لا تَرى غَيرُكَ ، ذَهَبَتَ أَنت ، أُصبِحتُ أَنـا لا أُبصِر أَترى مَا فَعَلَهُ حُبك ، جَعَلَك لِقَلبي نَبض ، وَلِروحِي حَياة
ولِعَينايَ نور ، وَ فِي عَقلِي مَنزِلٌ لَك لا تُغادِره وَلو ثانِيةٌ.
ولِعَينايَ نور ، وَ فِي عَقلِي مَنزِلٌ لَك لا تُغادِره وَلو ثانِيةٌ.
أعانِي مِنَ فرط التفكيرُ بكَ
مِنَ شعُورِي العميقُ بكَ
تهتُ فيك وأنت تَهتُ فِيني
فَما بالحُب شوقـًا
الا لصاحبهُ أنتَ صاحبُ طريقّي
وَمدفأي فِي برودَ الليل
وأنت أمانِي عَندِما يُلاشِينِي الخُوفَ
فِي دَاخِليّ كنت الهدوءَ فِي دَاخِليّ لتهدءُ
روحَيِ وَ تزلزلُ أفكاريِ شعُورِي بِقربك يدفِينِي حَقـًا
مِنَ شعُورِي العميقُ بكَ
تهتُ فيك وأنت تَهتُ فِيني
فَما بالحُب شوقـًا
الا لصاحبهُ أنتَ صاحبُ طريقّي
وَمدفأي فِي برودَ الليل
وأنت أمانِي عَندِما يُلاشِينِي الخُوفَ
فِي دَاخِليّ كنت الهدوءَ فِي دَاخِليّ لتهدءُ
روحَيِ وَ تزلزلُ أفكاريِ شعُورِي بِقربك يدفِينِي حَقـًا
وَتسْأَلنِي مَا الحُبُّ؟
الحُبُّ..
أَنْ أَكْتَفِي بِك..
وَلاَ أَكْتَفِي مِنْك إِبَدًا
الحُبُّ..
أَنْ أَكْتَفِي بِك..
وَلاَ أَكْتَفِي مِنْك إِبَدًا
اللَّحظَة الأكثَر جَمالًا
هِي عِندمَا يُصبِح مَا صَبرتُم علَيه
حَقِيقَة فِي النِّهايَة 💓
هِي عِندمَا يُصبِح مَا صَبرتُم علَيه
حَقِيقَة فِي النِّهايَة 💓
- لم تكن أول مرةٍ أبكي فيها، لكنني بكيت بشكل مفرط، بدت دموعي كأنها لا تنتهي، شعرتُ أنني فقدتُ شيئًا لم أدرك ما هو .