اقـسى ما قيل في إنعـدام الخـاطر :
_لربما كنـت انت الشـر لذا أبعـدك الله عن أحدهـم🙂🖤.
_لربما كنـت انت الشـر لذا أبعـدك الله عن أحدهـم🙂🖤.
من حكم الإمام علي (ع)
اجعل نفسك ميزاناً بينك وبين غيرك، فأحبب لغيرك ما تحب لنفسك، وأكره له ما تكره لنفسك، ولا تظلم كما لا تحب أن تُظلم، وأحسن كما تحب أن يُحسن إليك
اجعل نفسك ميزاناً بينك وبين غيرك، فأحبب لغيرك ما تحب لنفسك، وأكره له ما تكره لنفسك، ولا تظلم كما لا تحب أن تُظلم، وأحسن كما تحب أن يُحسن إليك
*اللهم أنت حسبنا حين تضيق الحياة ، وأنت المنتصر لنا حين تغلبنا الأوجاع ، وأنت عوننا ونجاتنا حين نفقد الحيلة. اللهم إنا نسالك راحة المتقين، وسعادة المؤمنين، وأجر الصابرين ، ودعاء الصالحين ، وأن تغفر لنا ، ولوالدينا ، وأحبابنا ، ومن له حق علينا ، يارب العالمين.*
"أحبك وأنا لا أملك سببًا واحد أتقبّل فيه شيء عداك ."
"كُل الذين أُحِبهم فِي كفَّةٍ
وَالكفَّةُ الأُخرى بحبّك "
وَالكفَّةُ الأُخرى بحبّك "
"عَيْنَاك مِن فَرْطِ الجَمالِ كَأَنَّها
حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر"
حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر"
قل للفؤادِ إذا تزايدَ حزنُه
إنّ الذي فوقَ السماءِ يجيبُ.
إنّ الذي فوقَ السماءِ يجيبُ.
يا الله، لا توجد طريق أمنة فـي هذا الوطن حتى الحُبّ فيه أصبح يُخَوف.
لا تقطع معي خطوة أخرى ،إن لم تكن ستكمل الطريق ولا تهدر أوقاتي ،لتقنعني بأشياء لن نقاتل من أجلها حتى النهاية.
نحن لـا نحتاج مزيداً من "المعارف"
ولـا مزيداً من الڪلام
كل ما نحتاجه قليل من (المصداقية)
ولـا مزيداً من الڪلام
كل ما نحتاجه قليل من (المصداقية)
وما فقدناه، وما خسرناه، وما فات منا ؟
"عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ
"عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ
سيعَوضك الله لانكَ رِضيّت بوَقت
لمَ يكُن فيهَ عٍليك الرُضا سهَلاً .✨
لمَ يكُن فيهَ عٍليك الرُضا سهَلاً .✨
🌷لكل من يقرأ:
سَلَامٌ عَلَيْك وَلَك، طِبْت وطَابَت كُلُّ أَوْجَاعك
سَلَامٌ عَلَيْك وَلَك، طِبْت وطَابَت كُلُّ أَوْجَاعك
-لماذا أنتِ بكل هذا الود؟!
أخاف أن يشكو مني أحدٌ إلىٰ الله.
أخاف أن يشكو مني أحدٌ إلىٰ الله.
" مَالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناهُ
مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ ؟
أإختار سَكنًا لهُ في وَسط أعيُنِهم ؟
أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباهُ ؟"
مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ ؟
أإختار سَكنًا لهُ في وَسط أعيُنِهم ؟
أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباهُ ؟"