منبهك الذي تضعه لدوامك هو أمانك الوظيفي؛
ومنبهك الذي تضعه لصلاة الفجر هو أمانك من النار.
- صَلاةُ الفَجْر 🤍
ومنبهك الذي تضعه لصلاة الفجر هو أمانك من النار.
- صَلاةُ الفَجْر 🤍
أرجوهُ والقلبُ المتيّمُ موقنٌ
أن الذي أدعوهُ فوقَ رجائي
علّ الذي زرعَ التنائيَ بيننا
يوماً يُطيّبُ خاطري بلقاءِ
فإذا قضى الرحمنُ ألّا نلتقي
فلتكتبي قلبي مع الشهداءِ
أن الذي أدعوهُ فوقَ رجائي
علّ الذي زرعَ التنائيَ بيننا
يوماً يُطيّبُ خاطري بلقاءِ
فإذا قضى الرحمنُ ألّا نلتقي
فلتكتبي قلبي مع الشهداءِ
وِإِذا بُليتَ بِنَكبَةٍ فَاِصبِر لَها
من ذا رأيتَ مسلِّمًا لايُنكبُ
وَإِذا أَصابَكَ في زَمانِكَ شِدَّةٌ
وأصابك الخطبُ الكريهُ الأصعب
فَاِدعُ لِرَبِّكَ إِنَّهُ أَدنى لِمَن
يدعوه من حبل الوريدِ وأقربُ
من ذا رأيتَ مسلِّمًا لايُنكبُ
وَإِذا أَصابَكَ في زَمانِكَ شِدَّةٌ
وأصابك الخطبُ الكريهُ الأصعب
فَاِدعُ لِرَبِّكَ إِنَّهُ أَدنى لِمَن
يدعوه من حبل الوريدِ وأقربُ
"فَـحمدًا طيبًا حمدًا سخيًا
كما يرضاهُ ربُّ العالمينَ"
الحمدلله في كل حال وعلى كل حال 🤍
كما يرضاهُ ربُّ العالمينَ"
الحمدلله في كل حال وعلى كل حال 🤍
Forwarded from المُنْتَقَى🖋📚
هل يكفي في التوبة من الغيبة الاستغفار للمغتاب، أم لابد من إعلامه وتحلله؟
قال ابن القيم في «الوابل الصيب» ص٣٨٩:
«هذه المسألة فيها قولان للعلماء -هما روايتان عن الإمام أحمد- وهما:
هل يكفي في التوبة من الغيبة الاستغفار للمغتاب أم لابد من إعلامه وتحلله؟
والصحيح أنه لا يحتاج إلى إعلامه، بل يكفيه الاستغفار له، وذكره بمحاسن ما فيه في المواطن التي اغتابه فيها.
وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره.
والذين قالوا: لابد من إعلامه؛ جعلوا الغيبة كالحقوق المالية.
والفرق بينهما ظاهر، فإن الحقوق المالية ينتفع المظلوم بعود نظير مظلمته إليه، فإن شاء أخذها، وإن شاء تصدق بها.
وأما في الغيبة؛ فلا يمكن ذلك، ولا يحصل له بإعلامه إلا عكس مقصود الشارع، فإنه يوغر صدره ويؤذيه إذا سمع ما رمي به، ولعله ينتج عداوته، ولا يصفو له أبدا، وما كان هذا سبيله= فإن الشارع الحكيم لا يبيحه ولا يجوزه، فضلا عن أن يوجبه ويأمر به، ومدار الشريعة على تعطيل المفاسد وتقليلها، لا على تحصيلها وتكميلها.
والله تعالى أعلم».
وفي «الفروع». ٩٣/١٠:
«ولا يشترط لصحة توبة من قذف وغيبة ونحوهما إعلامه والتحلل منه..
قال ابن تيمية: «لا يجب الاعتراف، لو سأله؛ فيُعرِّض -ولو مع استحلافه-؛ لأنه مظلوم، لصحة توبته».
قال ابن القيم في «الوابل الصيب» ص٣٨٩:
«هذه المسألة فيها قولان للعلماء -هما روايتان عن الإمام أحمد- وهما:
هل يكفي في التوبة من الغيبة الاستغفار للمغتاب أم لابد من إعلامه وتحلله؟
والصحيح أنه لا يحتاج إلى إعلامه، بل يكفيه الاستغفار له، وذكره بمحاسن ما فيه في المواطن التي اغتابه فيها.
وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره.
والذين قالوا: لابد من إعلامه؛ جعلوا الغيبة كالحقوق المالية.
والفرق بينهما ظاهر، فإن الحقوق المالية ينتفع المظلوم بعود نظير مظلمته إليه، فإن شاء أخذها، وإن شاء تصدق بها.
وأما في الغيبة؛ فلا يمكن ذلك، ولا يحصل له بإعلامه إلا عكس مقصود الشارع، فإنه يوغر صدره ويؤذيه إذا سمع ما رمي به، ولعله ينتج عداوته، ولا يصفو له أبدا، وما كان هذا سبيله= فإن الشارع الحكيم لا يبيحه ولا يجوزه، فضلا عن أن يوجبه ويأمر به، ومدار الشريعة على تعطيل المفاسد وتقليلها، لا على تحصيلها وتكميلها.
والله تعالى أعلم».
وفي «الفروع». ٩٣/١٠:
«ولا يشترط لصحة توبة من قذف وغيبة ونحوهما إعلامه والتحلل منه..
قال ابن تيمية: «لا يجب الاعتراف، لو سأله؛ فيُعرِّض -ولو مع استحلافه-؛ لأنه مظلوم، لصحة توبته».
سوف يأتي يوم لن أكون معكم، سوف تدخلون هنا لتقرؤوا ما كتبت؛ فإن وجدتم مايؤجرني انشروه وإن وجدتم ما يؤثمني فأتركوه ..
الوصية الأولى والأخيرة حين وفاتي
لا تهجروني ولا تحرموني من الدعوات
سامحوني جميعًا، فالدنيا أصبحت مخيفة .. 💔💔
حللوني فالموت لا يستاذن أحد
الوصية الأولى والأخيرة حين وفاتي
لا تهجروني ولا تحرموني من الدعوات
سامحوني جميعًا، فالدنيا أصبحت مخيفة .. 💔💔
حللوني فالموت لا يستاذن أحد