Telegram Web Link
- ‏أعرف كيف يشعر من تمسّك حتى ارتخت يداهُ، ومن حارب حتى استُنزفت قواه، ثم وقف يراقب أشيائه وهي تُسلب منه كلها ويحقّقها غيره.
- مرحلة هادئة من حياتي، توقفت فيها عن مناداة أحد، وانتظار أحد، والميل لأحد، وفي كُل مرة أصنع مدخلًا يأخذني إلى أعماق روحي.
- لماذا هو ؟!
- لأنه يشبه إسناد رأسك على نافذة سيارة في طريقٍ طويل ، بهذا العُمق تماماً .
مَرات أصفن من صدُك ليش أني أحبك هلگد ؟
لا تحُط فاصِلة
بمكان يَحتاج نقطة .
أنا الدهشة و إستحالة التكرار .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏أنا شخص علاقاته تمشي على وتيرة
واحده ، يا تهمني يا ماتهمني نمط
العداوة بعد المحبة مايشملني .
‏"بالفعلِ لا بالقولِ تَعرِفُ وُدَّهمْ
‏ والفعلُ يكشفُ مُضمَرَ الأعماقِ."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لَديه مَلامحٌ لَو أمعنتَ النَظر فيها لَغَرقت ♥️.
أضمَك وَسط گلبي العين متلوحَك.🤍
حِبني ، أنه استاهل محَبتك 🤍.
لحد يحَبك أنا آصيرلك كُلـهم🤍.
حسرتي
وشوغات گلبي
ورجفة إيدي
وشردت عيونـي
لو يسألوني الناس شگلهن؟
ضلمَه ولكيتكَ ضوه .
الجان يخاف على كسرة خاطرك…
كسرته هوه وخاطره .
اخ يا چويات روحي الماضنها تبرد…
عَود من تلكه ﺄلـيحبك بكدي ، گليّ .
‏أريّدنك مثل ولاية تلمني شمَا ضعَّت بيها .
2024/11/16 07:55:29
Back to Top
HTML Embed Code: