باللهجة العراقيّة يقول:
الما يجيك بلهفة ليش تتلهّف عليه؟
شبيك تنطي المي للشابع مطر.
الما يجيك بلهفة ليش تتلهّف عليه؟
شبيك تنطي المي للشابع مطر.
"بِاللَهِ لا تَقطَعوا عَنّا رَسائِلَكُم
فَإِنَّ فيها شِفاءَ القَلبِ وَالبَصَرِ"
فَإِنَّ فيها شِفاءَ القَلبِ وَالبَصَرِ"
"أنا شخصٌ لايمكنُهُ تذكُرُ لون ملابس الذي كانَ برفقتيِ، ولا نوعُ حقيبته، ماركةُ ساعتهِ، حتىٰ نصفُ حديثهِ أنساهُ تماماً بعد ساعه من اللقاء.. أعاني من "ذاكرةِ الممحاة" تمحو الأشياءَ التي لم تلامس قلبي، فلو كان حديثهُ عن شيءٍ أُحبُهُ لكنتُ أتذكرُ حتىٰ عدد الكلمات... إنني من الفئة الصعبة، المُصابةِ بـ عدم المبالاةِ لأيِّ شيء لا يُلفتُ القلبَ.."
الرُدود الباردة والتبريرات الكثيرة تكفي لِتعلم أنك في المكان الخطأ .
عِندَما لا يَكون في هذا العالَم أحداً يَسمَعُ صَوت قَلبَك ، راقِب النجوم.
"شخصيّتي" ثابتة أمَّا "أُسلوبي" فيعتمدُ عليكَ إلى حدٍّ كبير..".
يظنون أَنَّهُم محور الحياة ، و أننا بدونهم حُطام ، رفقًا بذاتك يا عدم .
دائماً أحاول أن أضع جميع الأمور تحت سقف الشك، تحسبًا لأي صفعة.
اللَّـهُمَ أصْلِح مَقامَنا بين يَديـك فِـي الدُّنيا وَ الآخِرة .
اللهـمَّ إني أسألُكَ الهُدَى والتُّـقَى والعَفَافَ والغِنَى .