.
وَأَرِنَا مِن جَميلِ تَدبِيرِك ما يُذِيبُ جِبالَ مخاوِفِنا..
.

.
مَا أضيَقَ العَيشَ لَولَا فُسحَةُ الأمَلِ
.

.
"والأمان أعلى منزلةً من الحب، فلا تقترب أبداً حين تنبهر، اقترب فقط حين تطمئن."

— شمس التبريزي
.

.
"وَتَدعو أنْ لا يكون طريقك وَعِرًا؛ لتَّنجو،
فيكون وَعِرًا،
وتَنجو!
لتَعلمْ أَنَّ النَّجاةَ مِن الله، لا مِنْ الطَّريق."
.

وتمام الرَّجلِ بشيئينِ:

"اللّحية في وجهِهِ، والزَّوجة في دارِهِ."

• الرافعي.

"إنَّ البَنات حياةٌ فِي منازِلنا💛

كلّ البناتِ مسرّاتٌ وأفراحُ!"💛

يأتِ بها الله ، وإن بعُد المنى وتقطعت الأسباب، يأتِ بها الله وإن دنا اليأس وتوارت الآمال، يأتِ بها الله غيثًا ورحمة وإن دنا الجدب وعزّت النضرة، يأت بها الله فجرًا وإشراقًا وإن غاب النور واستبدت الحلكة، يأت بها الله فرجًا من بعد كرب ويُسرًا من بعد عسر وسرورًا من بعد حُزن"

.
‏قالوا ذُنوبكَ في الحياةِ كثيرةٌ
وجَهَنَّمٌ بِالذنب قَد تُذْكِيها
فَنَظَرتُ في حُسنِ الرَّجا وأَجبْتُهُم:
أَمطارُ عَفوِ اللهِ قَد تُطفيها
.

.
ما العيد إلا ضحكهم وحديثهم

ما العيد إلا رؤية الأحباب♥️


تقبل الله طاعتكم وكل عام وانتم بخير وعافية

#مُحبكم عبدالله أبو معاوية 🌸

حُبّي اضطرابٌ، وأحلامي مُقامرةٌ

ومن يُغادرُني، لا أقتفي أثَرَه..
#حذيفة_العرجي

.
إنا لمدركون، قال كلا إن معي ربي سيهدين.

ثِق بالله .. سيزهر الأمل من قلب اليأس!

.
فلا خير فيمن غَيَّرَ البُعْد قلبَهُ،

ولا في وِدادٍ غَيَّرتْه العَوامِلُ".
.

.
‏إنّ الليالي قد قالت وقد صدقت

إن الجراحَ جِراحُ الروحِ .. لا الجسدِ
.

‏"الزَّعَل شرفٌ غالٍ، لا تُظْهِره لكلِّ الناس. أتعرف ما معنى أن تُظْهِر زعلك لفردٍ ما؟ يعني أنه يهمّك إلى حدّ أنه تَسبّب في تكدير صفوك. الزعل حالة غالية لا تُظهرها إلّا لغالٍ، لكن إيّاك وإطالة مدّته، فإنه إن طالَ زالتْ معه الألفة، وماتتْ الرغبة، وفَتَرَ الوِصَال."

أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ!
.

ما جالَ بَعدَكِ لَحظي في سَنا القَمَرِ

إِلّا ذَكَرتُكِ ذِكرَ العَينِ بِالأَثَرِ"

..

كانت أمُّنا عائشة رضي الله عنها تقول للنساء :

‏" لا تَصِفنَني لأزواجكنَّ "

قال النبي ﷺ:
" لا تُباشِرِ المرأةُ المرأةَ فتَنعتَها لزوجِها كأنَّهُ ينظرُ إليها"

- رواه البخاري

-

‏فَيَا حَبَّذَا الخِلُّ الصَّفِيُّ وَهَلْ أَرَىٰ
نَصِيْبَاً مِنَ الدُّنْيَا إِذَا قُلْتُ حَبَّذَا! .

💛 🍂

‏"ثُم تكتشف أنك قلقت أكثر من اللازم، وخِفت أكثر من اللازم، وأهلكت نفسك في التدبيرِ والتفكير؛ ظانًّا أنَّ الأمر إليك! تمرُّ العاصفة.. وترى تدبيرَه وحكمتَه في الأمر فتستحي من نفسك وتطلب عفوه، وتتأكد أنَّ ربّ الخيرِ لا يأتي إلا بالخير."