Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم افتح لنا أبواب عونك وتوفيقك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم آت كل ذي قلبٍ سؤله.
اللهم افتح لنا أبواب الدُّعاء وهَبنا القبول وارزقنا الإجابة.
﴿الَّذينَ هُم في صَلاتِهِم خاشِعونَ﴾ [المؤمنون: ٢]

اللهم ارزقنا قلبًا خاشعًا 🤍.
ومن وُفّق لعبودية الذكر فقد حاز خيرًا كثيرًا..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اكتملَ القمرُ بدرًا وانتصفَ الشهر!

وماذا بعد اكتماله !!
سيستمر بالنُقصان حتى يعود كالعُرجون القديم!!

﴿وَالقَمَرَ قَدَّرناهُ مَنازِلَ حَتّى عادَ كَالعُرجونِ القَديمِ﴾

هكذا هو شهرنا...في نُقصان،

﴿أَيّامًا مَعدوداتٍ﴾

كلما مرَّ يوم نقص الشهر، واقترب من النهاية!

وكذلك أنتَ يا ابن آدم أيام، كلما مرَّ يومُك ذهبَ بعضُك!

فاسأل نفسك هل كنت ممن أعتقهم الله في النصف الماضي !!
وماذا أنا فاعل في النصف القادم !!

وإن كنت لم تقترب ويزداد النور في قلبك بزيادة الأيام واكتمال القمر إلى بدر التمام؛

فإيَّاك إيَّاك أن تفتُر همتك وينقُص عزمك وتتراجع بعودة القمر إلى تمام الظلام!!


قُمْ وشَمِّر عن ساعد الاجتهاد واحرص رعاكَ الله على حَُسن الختام!!

يقول ابنُ الجوزي -رحمهُ اللهُ- في التبصرة:

"أيُّها الناس: إنَّ شهرَكم هذا قدْ انتصف،
فهل فيكم من قَهر نفسَه وانتصف!
وهل فيكم من قام فيه بما عرف!
وهل تشوقت هممُكم إلى نيلِ الشَرف!
أيها المُحسن فيما مَضى منه دُم!
وأيها المُسيء وَبِخْ نفسَك على التفريط ولُم!
إذا خَسرت في هذا الشهر متى تَربح!
وإذا لم تُسافر فيهِ نحوَ الفوائد فمتى تبرح! ".

وفقنا الله وإيَّاكم لما يُحب ويرضى، وبلغنا ليلة القدر وجعلنا من عُتقائه في هذا الشهر.

د. حنان فؤاد
هَديَهُ ﷺ في قيام الليل | 🤍📿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
(والقلب يعتصر للعدّ التنازلي 😭 الشهر بدأ بالنُقصان)
Forwarded from الاُنس بالله.
فظلَّ يُصلّي على محمد "ﷺ" حتى تلاشى حُزنه، و طابت نفسه، ثُمّ دعى ربّه فأجابه.

| ﷺ
في هذا اليوم يجتمع شرف الزَّمانين: جمعة ورمضان.
‏وشرف القَولين: الصلاة على النبي ﷺ والقرآن.‏
وشرف الدَّعوتين: عند الإفطار وآخر ساعة من الجمعة.

‏ اليوم تبدأ ميازيب الإجابة باستقبال المستسقين، فطوّلوا لهجكم فالمعطي كريم.
عشر دعوات ثابتة عن النّبي -ﷺ-
احفظوها وانشروها لمن تحبّون، ولتكُن حاضرة بدعواتكم في ساعة الاستجابة 🤍
بَـريد ✉️:

يُقول الشيخ محمد المختار الشنقيطِي -حفظهُ الله-: “وها هي أيَّام الشهر قَد تتابعت، وليالـيه الغُر قد تلاحقَت، هذهِ أيَّام رمضان قد أوشكَت بالرحيل، سنستقبل العشر الأواخر خِـتام شهر رمضان وَوداعه، وقد وقفنا على أبوابِ عشرٍ ما دخلت على رسُول الله -ﷺ- إلا وشدَّ مئزره، وأيقظ أهلهُ، وأحيا ليلـه”. 🧡

فانظر إلى مَا قدمت من عملٍ في ما انصرمَ من أيَّامه، وإن قصَّرت فما زال فيـه مُتسع لكل خَير، وصلاح، وبِر، وفي ما بقي من ليالـيه ليلةٌ خَـير من ألف شَهر، فاستبِق، سـارع، وشمِّر؛ وحذاريك أن تخرج منه خالِي الوِفاض، فتَندم. 🌾

أفانين القرآن.
✨️ أقبلت علينا العشر الأواخر.. ✨️

الآن يشد كل مسلم مئزره!
الآن تعكف القلوب والأبدان على ذكر الرحمن،
وتنصرف القلوب عن الدنيا وما فيها
ويسلّم المسلم نفسه إلى المولى عز وجل،
ليتأسى بفعل الرسول ﷺ.

فرّع نفسك هذه الليالي لله فقط، لن يفوتك شيء!
بل إن فوات أي شيء يهون في مقابل أن يُدرك المسلم ليلة القدر وهو عاكف لطاعة الله.

من محاسن هذا الدين؛
أن المسلم يسعه دائمًا أن يتدارك ما فاته..

فلا تفوتنكم سنة النبي ﷺ؛ عن عائشة أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها: "أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، كانَ يَعْتَكِفُ العَشْرَ الأواخِرَ مِن رَمَضانَ حتى تَوَفَّاهُ اللَّهُ، ثُمَّ اعْتَكَفَ أزْواجُهُ مِن بَعْدِهِ".

أرِ الله من نفسك خيرًا؛
فرصتك الآن لكي تُحسن توديع هذا الشهر،
وتختمه باجتهاد وطاعة،
فالعبرة بتمام النهايات، وليس بنقص البدايات.
.
الليلة.. يجتمع كل مجتهد ومتلهف، وراجٍ ومؤمِّل، ومقصِّر مفرِّط، فاجمع واحشد، كل لحظات العام وما مر بك، وما أتعبك وما آذاك، وأطلقها في كل ليلة من غير ملل، ولا انتقاء في الليالي ولا كلل: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنّي"! فإن قبل منك؛ فأي نعيم ينتظرك بعد عفوه، وأي حريَّة تنالها بعد عتقه، وأي حياة هنيَّة بعد رضاه!
2024/09/27 04:19:38
Back to Top
HTML Embed Code: