Telegram Web Link
- تعوّد أن تخيط جروحك من الداخل بنفسك لا أحد يعرف حقيقة وجعك، وشدته كما تعرفها أنت أي يد أخرى تلمس جروحك ستوجعها اكثر.
_"مالي فُتِنْتُ بلحْظِكِ الْفَتَّاكِ
وسَلَوْتُ كُلَّ مَلِيحَةٍ إِلاَّكِ

يُسْرَاكِ قَدْ مَلَكَتْ زِمَامَ صَبَابتي
ومَضَلَّتِي وهُدَاي في يُمْنَاكِ

فَإِذا وَصَلْتِ فَكُلُّ شَيْءٍ باسِمُ
وإذا هَجَرْتِ فكلُّ شَيْءٍ باكِي".
اني الفتشو كلبه ولكوك ابخير
ولكوني بكلبك أصلآ ما مخليني

مصطفى حسن
‏أنتِ إنتمائِي والجُزء الثاني مني وأحبَ أشيائي🤍"
ريحة مطر تحضن شوارعنا بحنين .
بس تالي أدركت طين الگلوب أصناف
والعشرة الطويلة تريد نوعية ♥️
تمنيتك تجي بكد ماتمنيت 🤍🤍!!
يسَالفتي مِن اسُولف بيك يذبَل كُل شِبر بيهّ.
جني مرجوحة جهال بيت عاجر حتى لو انباك مايدرون بية
"نحن لا نطرق الأبواب التي أغلقت في وجوهنا، ولا نطلب ممن استدار أن يلتفت، لا نفرض وجودنا على أحد، لانتحدث بأريحيه مع من لا يهتم، نحن بسطاء، نؤمن بالعفويه والتداخل لكننا اعزاء في نفوسنا مدركين لمكانتنا، أشخاصًا مثلنا لن تدرك اهميه تواجد واحد منهم إلا حين يغيب، وإن غاب لن يشرق مره اخرى."
طحت بمرض مثل امراض الأشجار
سكتاوي الوجع ما تگدر تلوع

كاظم إسماعيل كاطع
وأنا متعبٌ يا أمي

مجهدٌ كثيراً من وطأةِ الأيام

وقلِقٌ مِمّا سيؤولُ إليهِ مصيري

أريدُ أن أبكي كيّ أتنفسَ أكثر

فالغصّةُ تملأ قلبي إلى فمهِ
"أيجوز أن يحب المرء مدينة
لأن قلبه في إحدى أحيائها؟!"
- تأكدت بالأمس بأنني صديق نفسي الوحيد ، عندما لجأت الى النوم وفي قلبي مواضيع لم أفصح به لأحد غيري.
- ‏لو أنّك تدري، كم تسوءُ الأمور من ناحيتي، كم أصلح شيئًا فتفسد آلافُ الأشياء و كم أحاول، و كم أركض في كُلّ إتجاه، في كُلّ اتجاهٍ ولا أصل.
- أي الطرق تلك التي سلكتها باحثاً عنك ، وأي الأماكن التي قد وصلتها بسببك أنت ، لم كل هذا الظلام لم كل هذا الهدوء القاتل، أي مستوطنات الحزن أوصلتني.
ثم يهبك الله قوةً تُنسيك جِميع احَزانك.💙
تمنيتچ مثل ظهري جسر محني
جسر ينگطع بيه ...
يذبني فوگ الماي
والمي يبتعد عني
واطيح بگاع لا گاعچ ولا گاعي
ولا بيها أثر منچ ولا بيها أثر مني
تمنيتچ إليه وگبل هذا الحين
بس شلفايده
وشارب طلع لأبني
تمنيتچ مغارة كيف
بيها انزع جلد حزني
من بعدچ واتوّب الروح
چانت كاوليه ووين ما يردونها تغني

كاظم إسماعيل الگاطع
" لو انك فهمت جميع ما اقصده لأدركت إلى أي مدي أريد الأحتفاظ بك؛ولكنك لم تفهم!
2024/09/28 21:35:12
Back to Top
HTML Embed Code: