Forwarded from استاذ ارشد القناة القديمة
حِبني مِن طَرف خوفي وأحبَّك مِن طرف حِزنَك.
Forwarded from استاذ ارشد القناة القديمة
ترجَع ليالينا، وسوالفنا واغانينا ؟
قبل سنتين و هو في لبييا قالت ليهو : بكرا جايين يقرو فاتحتي 💔
قال ليها : لو قرو المصحف كلو انتي حقتي
هسي عندها ولدين و هو لسه ما جا ..
#جنس_ولاده
قال ليها : لو قرو المصحف كلو انتي حقتي
هسي عندها ولدين و هو لسه ما جا ..
#جنس_ولاده
Forwarded from القرآن الكريم
﴿إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ﴾
Forwarded from القرآن الكريم
﴿وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴾
Forwarded from القرآن الكريم
﴿ رَبِّ إِنّي ظَلَمتُ نَفسي فَاغفِر لي ﴾
Forwarded from القرآن الكريم
{ وَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ۘ}
Forwarded from استاذ ارشد القناة القديمة
ياحصيلة العُمر يامُراد القلب .
بعد مرور ثلاثة أعوام على افتراقنا ، إلتقينا اليوم ..!
صدفة ربما ، وربما تواطؤ القدر لجعل أيامي أكثر بؤسًا
كانت أجمل بكثير من المعتاد
زاد وزنها قليلًا ، اتسعت عيناها وتفجّر جسدها بالأنوثة
وأنا لا أزال ذلك الزبون المفضل للخيبات
أتسامر وأدخن بشراهة ، أرتاد المقاهي وأضاجع المحابر والكتب
بعد الفراق الأول
تزداد المرأة جمالاً ويزاد الرجال بؤسًا
لم تبارحني الصدمة وكل ضجة اللقاء اللحظي داخلي
حتى ظهرت طفلة صغيرة خلفها تضحك بمرح وتدعوها " أمي " وتسأل عن هذا الغريب
يا للسخرية !
لم تكن تلك البريئة تعلم أنه في عُرف الحب الحديث يجب أن تدعونني "بابا"
نعم انا ..! "
عشيق والدتها الأول ، الذي إعترضه القدر والعادات المجتمعية على اكمال رصف طريقنا العامر ذاك
أنا ذلك الجزع الذي اخضرّت عليه أغصان والدتها وأزهرت ..
لا تعلم
أنا الذي اختار اسمها " نضال " ولا أعلم لمَ خضعتْ أمها عند أول اختبار ..!
يا صغيرتي .. لستُ الغريب الذي التقى والدتكِ صدفة على الطريق
اسألي " ماما " إذا لا تزال قوية كفاية .. ستخبركِ إنني أنا " بابا " وليس ابن عمها ذاك .
صدفة ربما ، وربما تواطؤ القدر لجعل أيامي أكثر بؤسًا
كانت أجمل بكثير من المعتاد
زاد وزنها قليلًا ، اتسعت عيناها وتفجّر جسدها بالأنوثة
وأنا لا أزال ذلك الزبون المفضل للخيبات
أتسامر وأدخن بشراهة ، أرتاد المقاهي وأضاجع المحابر والكتب
بعد الفراق الأول
تزداد المرأة جمالاً ويزاد الرجال بؤسًا
لم تبارحني الصدمة وكل ضجة اللقاء اللحظي داخلي
حتى ظهرت طفلة صغيرة خلفها تضحك بمرح وتدعوها " أمي " وتسأل عن هذا الغريب
يا للسخرية !
لم تكن تلك البريئة تعلم أنه في عُرف الحب الحديث يجب أن تدعونني "بابا"
نعم انا ..! "
عشيق والدتها الأول ، الذي إعترضه القدر والعادات المجتمعية على اكمال رصف طريقنا العامر ذاك
أنا ذلك الجزع الذي اخضرّت عليه أغصان والدتها وأزهرت ..
لا تعلم
أنا الذي اختار اسمها " نضال " ولا أعلم لمَ خضعتْ أمها عند أول اختبار ..!
يا صغيرتي .. لستُ الغريب الذي التقى والدتكِ صدفة على الطريق
اسألي " ماما " إذا لا تزال قوية كفاية .. ستخبركِ إنني أنا " بابا " وليس ابن عمها ذاك .
{ وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا }
Forwarded from استاذ ارشد القناة القديمة
_عارفه إيه محلك فـ الاعراب
= إيه؟
_ حرف عطف عشان انتِ واو.
= إيه؟
_ حرف عطف عشان انتِ واو.
قبل شويه كنت ف امبدة ولقيت الناس هناك بتتونس عادي واشكالهم عاديه برضو بس م عارف لشنو انتو مكبرين الموضوع !
#عشانِك_يا_رَنّويَة
التاسعه صباحا في حي صغير من أحياء بحري ، بجوار إحدى البقالات الصغيرة العتيقة التي غالبا ًما تحتوى على شَباك خارجي باللون الأخضر ، وتتكوم أمامها مجموعة من صناديق البيبسي والكولا العتيقة أيضاً ، كان هناك شاب في عمر الثامنة عشر تقريباً يجلس على صندوق بيبسي وأمامه قنينة كولاً ، كان يتكلم على هاتفه Huawei nova 3i ، وكان واضحاً من إبتساماته أنه يكلم فتاة.
دخلت إلى البقالة تناولت مشروب غازي بيبسي وجلبتُ أحد الصناديق وجلستُ لكن الفرق أني لا أكلم فتاة ولا أكلم أحد أصلاً ، جلست وأنا أستمتع بالبيبسي وأناظر المارين في الطريق بلا مبالاة ، كان الشاب يضحك بين كل ثلاث كلمات يقولها هو أو تقولها هي فقد كنت أسمع بعض كلماتها بالرغم أنه لم يفتح المُكبر لا بد أنه هاتفه جيد السماعة .
إنشغلت قليلاً مع أطفال يلعبون في الشارع فسمعته يقول لها " عشانك يا رَنّويَة أقتل مية راجل " وشدد على رنوية كثيراً لا أدري أنها رانيا أم رنا المهم أنها رَنّويَة ، ف سمعت ضحكتها وقالت له "شنو ؟" كرر هو : "عشانك يا رنوية أقت.ل مية راجل " ضحكت هي ضحكة طويلة ، بعدها قمت أنا وحركت صندوقي لمسافة ٥ أمتار منه حتى لا أكون أول المئة الذين سيقتلهم من أجل السيدة رنّوية ، و تمتمتُ ما ذنب المئة رجل بك وب رَنّوية وبحبكما من الأساس .
ثم سرحت قليلاً وأنا أتساءل هل رنّوية صَدّقت أنه سيقتلهم المئة ؟
أم أن رنّوية تعلم أنه يبالغ ؟
أو هل هو يصدق نفسه أصلاً أنه سيقتلهم؟
فإذا كان الإثنان يعلمان أن هذا كذب فما المتعة في أن نكذب أو نصدق من نحب ؟
ما الفائدة ؟
أو أن الحب هكذا لا يكون جميلاً إلا بالمبالغات والغلو في وصف الأشياء لحبيباتنا ؟
هل جميعهم يكذبون هكذا على حبيباتهم عندما يتحدثون معهن لساعتين أو ثلاث ؟
هل هذا يعني أن عنترة كان مجرد مبالغ فقط لا أكثر ؟
وبينما أنا أفكر سمعته يكح كحة خفيفة وقال لها "جاتني عُشراقة من صوتك السمح دا " على أني أحييه على جملته الغزلية الرائعة هذه التي لم أكن لأقولها لحبيبتي لو كنت محله ، لكن دارت في رأسي نفس فكرة المبالغة في وصف الأشياء للحبيبات ورجعت أفكر مرة أخرى في كذب المحبين .
بعد ثلث ساعة إنتهى هو من مكالمته وأنتهت معها أخر رشفة من قنينة الكولا خاصته كأنه متعود على ضبط نهاية مكالمتها مع نهاية المشروب نظرت إليه وأبتسمت فهمني هو و رد علي بعد أن غمز بعينه اليسار " حنّكْتَها ليك حنك " طبعاً هو لم يحَنّكْها لي أنا ولكن لنفسه إنما هو تعبير سائد فقط أن ننسب أشيائنا للآخرين ، و"حنّكْتُها "هذه تعني أنه كان يكذب عليها وأنها تعلم أنه يكذب ولكنها مستمتعة .
التاسعه صباحا في حي صغير من أحياء بحري ، بجوار إحدى البقالات الصغيرة العتيقة التي غالبا ًما تحتوى على شَباك خارجي باللون الأخضر ، وتتكوم أمامها مجموعة من صناديق البيبسي والكولا العتيقة أيضاً ، كان هناك شاب في عمر الثامنة عشر تقريباً يجلس على صندوق بيبسي وأمامه قنينة كولاً ، كان يتكلم على هاتفه Huawei nova 3i ، وكان واضحاً من إبتساماته أنه يكلم فتاة.
دخلت إلى البقالة تناولت مشروب غازي بيبسي وجلبتُ أحد الصناديق وجلستُ لكن الفرق أني لا أكلم فتاة ولا أكلم أحد أصلاً ، جلست وأنا أستمتع بالبيبسي وأناظر المارين في الطريق بلا مبالاة ، كان الشاب يضحك بين كل ثلاث كلمات يقولها هو أو تقولها هي فقد كنت أسمع بعض كلماتها بالرغم أنه لم يفتح المُكبر لا بد أنه هاتفه جيد السماعة .
إنشغلت قليلاً مع أطفال يلعبون في الشارع فسمعته يقول لها " عشانك يا رَنّويَة أقتل مية راجل " وشدد على رنوية كثيراً لا أدري أنها رانيا أم رنا المهم أنها رَنّويَة ، ف سمعت ضحكتها وقالت له "شنو ؟" كرر هو : "عشانك يا رنوية أقت.ل مية راجل " ضحكت هي ضحكة طويلة ، بعدها قمت أنا وحركت صندوقي لمسافة ٥ أمتار منه حتى لا أكون أول المئة الذين سيقتلهم من أجل السيدة رنّوية ، و تمتمتُ ما ذنب المئة رجل بك وب رَنّوية وبحبكما من الأساس .
ثم سرحت قليلاً وأنا أتساءل هل رنّوية صَدّقت أنه سيقتلهم المئة ؟
أم أن رنّوية تعلم أنه يبالغ ؟
أو هل هو يصدق نفسه أصلاً أنه سيقتلهم؟
فإذا كان الإثنان يعلمان أن هذا كذب فما المتعة في أن نكذب أو نصدق من نحب ؟
ما الفائدة ؟
أو أن الحب هكذا لا يكون جميلاً إلا بالمبالغات والغلو في وصف الأشياء لحبيباتنا ؟
هل جميعهم يكذبون هكذا على حبيباتهم عندما يتحدثون معهن لساعتين أو ثلاث ؟
هل هذا يعني أن عنترة كان مجرد مبالغ فقط لا أكثر ؟
وبينما أنا أفكر سمعته يكح كحة خفيفة وقال لها "جاتني عُشراقة من صوتك السمح دا " على أني أحييه على جملته الغزلية الرائعة هذه التي لم أكن لأقولها لحبيبتي لو كنت محله ، لكن دارت في رأسي نفس فكرة المبالغة في وصف الأشياء للحبيبات ورجعت أفكر مرة أخرى في كذب المحبين .
بعد ثلث ساعة إنتهى هو من مكالمته وأنتهت معها أخر رشفة من قنينة الكولا خاصته كأنه متعود على ضبط نهاية مكالمتها مع نهاية المشروب نظرت إليه وأبتسمت فهمني هو و رد علي بعد أن غمز بعينه اليسار " حنّكْتَها ليك حنك " طبعاً هو لم يحَنّكْها لي أنا ولكن لنفسه إنما هو تعبير سائد فقط أن ننسب أشيائنا للآخرين ، و"حنّكْتُها "هذه تعني أنه كان يكذب عليها وأنها تعلم أنه يكذب ولكنها مستمتعة .
قاعد افطر مع نسيبي العيشه وقعت من يدي ، قال لي : بوس النعمه
قمتا بوستا بتو.. هههه
قمتا بوستا بتو.. هههه
مبدئيآ كدا
البوست ف حب " جكس الجزيره " 💛 اي جكس الجزيره بس
حابي اقول ليكم والله انتو أمزز مزز علي مستوي العالم ، وخصوصا بت اا عمي 💛💋
البوست ف حب " جكس الجزيره " 💛 اي جكس الجزيره بس
حابي اقول ليكم والله انتو أمزز مزز علي مستوي العالم ، وخصوصا بت اا عمي 💛💋