"التاريخ يخبرك ماذا حدث، لكن الرواية الجيدة تخبرك كيف شعر الناس بما حدث."
شيماماندا اديشي
شيماماندا اديشي
إلهي
لستُ أدري ما أريد
ولا عمَّ تبحث عيوني المتعبة
ولمَ أصبح هذا القلب حزينًا.
فروغ فرخزاد.
لستُ أدري ما أريد
ولا عمَّ تبحث عيوني المتعبة
ولمَ أصبح هذا القلب حزينًا.
فروغ فرخزاد.
قفي ساعةً يفديكِ قَوْلي وقائِلُهْ
ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ.
لتميم البرغوثي.
.
ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ.
لتميم البرغوثي.
.
أحب الاشياء الواضحة، وعندما اجدها اندفع نحوها بكل كياني مثل فراشة تكتشف حديقة عظيمة، ويالهي عندما وجدتك احسست بكل فراشات العالم في صدري تتدافع نحوكِ، وجهكِ كان الربيع.
انتصارنا نحن ابناء الجيل الجديد هو الجلَدُ على تحمل العيش تحت الضغط، ضغط الحياة العصرية التي وجدناها عندما افقنا من خدر الطفولة الغضة، قد فاتتنا لأننا ولدنا في هذا البلد، وجحود الاجيال السابقة لجهودنا، والأسئلة العائلية التي تتكرر دون الحاجة الى مناسبة، عن اشياء تذكرنا أننا لم نكن جيدين كفاية، ومع ذلك فأننا كل يوم نستيقظ لنفعل شيءٍ في مكان ميؤوس منه.
«حتى أولئك الذين ما زالوا يمتلكون الجرأة على تقديم الأجوبة اختاروا لأنفسهم مكانًا يتأرجح بين اللا والنعم، بين الخوف والأمل، بين الغموض والوضوح، بين التشكيل والفوضى، بين الحل والتدمير، بين الحياة والموت، بين الملاك والشيطان».
- فاضل العزاوي
- فاضل العزاوي
انا مغرم برسائلك، كل كلمة فيها لها القدرة على تلوين كل ماهو باهت في ايامي بألوان زاهية، عندما تكتبين، أترقب كل كلمة كيف ستظهر وكيف ستكون استثنائية وفريدة كما لو أنها تستعمل للمرة الاولى، حينها أكون محمولًا في سجف بيضاء طرية كالغيم، وفي سماء مخيلتي أسمع الكلمات بصوتك، تكسوها تعابيرك التي لم يملكها كائنٌ فاتنٌ غيرك، ولن يملكها، إن لكِ القدرة على جعل كلمة عادية مثل مرحبًا تبدو جذابة مثل بيت شعري للمتنبي. حين أجد رسالة منك في آخر اليوم أحس أني مرة اخرى انتصر على كل ماهو ظلاميٌ في هذا العالم لأن كائنًا مضيئًا مثلكِ يخصني بكلماته.
أنتَ وسماتك المحببة:
ميل رأسك الفضولي،
الرعشة اللطيفة على حافتي شفتيك
عندما تكون على وشك الضحك
أنتَ، ويدك متشبثة بيدي
ملقيًا نظرة على القمر شبه المضيء
بينما نتعثر في الشوارع الجانبية
مسترشدين بضوء المصابيح الورقية
متوقعين مغامرة كبرى
وكل جديد تذكره
يأخذنا لعالم مختلف تمامًا
كيف وجدتكَ وسط هذه الفوضى؟
ألا تقول دائمًا إنك سعيد بلقائي؟
يبدو أن كل مكان آخر
كان مجرد محطة علينا اجتيازها لنصل إلى هنا
أحبك كثيرًا،
جدًا،
لو أن هناك شيء كهذا أبدًا.
لانج لييف
ترجمة ضي رحمي
ميل رأسك الفضولي،
الرعشة اللطيفة على حافتي شفتيك
عندما تكون على وشك الضحك
أنتَ، ويدك متشبثة بيدي
ملقيًا نظرة على القمر شبه المضيء
بينما نتعثر في الشوارع الجانبية
مسترشدين بضوء المصابيح الورقية
متوقعين مغامرة كبرى
وكل جديد تذكره
يأخذنا لعالم مختلف تمامًا
كيف وجدتكَ وسط هذه الفوضى؟
ألا تقول دائمًا إنك سعيد بلقائي؟
يبدو أن كل مكان آخر
كان مجرد محطة علينا اجتيازها لنصل إلى هنا
أحبك كثيرًا،
جدًا،
لو أن هناك شيء كهذا أبدًا.
لانج لييف
ترجمة ضي رحمي
قلتُ لك من البداية ..
لا تضعني على هذا الرف
المترب في قلبك
قلتُ لك ..
عن حساسيتي الشديدة من الغبار..
عن شغفي بتنظيف الأماكن الجديدة
و أنني لا أزيل الرفوف وحدها
بل أزيح الأثاث القديم كله
في كومة واحدة ..
قبل أن أنادي على بائع الروبابيكيا
بصوت طازج ..
قلت لك من البداية
أنني أحب أن أغمر الأرضية بالمياه
وأتلمس برودتها بقدمي الحافية
قلت لك ..
أنني أحب أن أفتح النوافذ
قبل أن أحتار أيهما القمر
أيهما الشمس
ولماذا يظهران معا في نفس الوقت
قلت لك انني قد أعيد طلاء الجدران ..
قلت لك من البداية
لن ينجح الأمر.
- جيهان عمر
لا تضعني على هذا الرف
المترب في قلبك
قلتُ لك ..
عن حساسيتي الشديدة من الغبار..
عن شغفي بتنظيف الأماكن الجديدة
و أنني لا أزيل الرفوف وحدها
بل أزيح الأثاث القديم كله
في كومة واحدة ..
قبل أن أنادي على بائع الروبابيكيا
بصوت طازج ..
قلت لك من البداية
أنني أحب أن أغمر الأرضية بالمياه
وأتلمس برودتها بقدمي الحافية
قلت لك ..
أنني أحب أن أفتح النوافذ
قبل أن أحتار أيهما القمر
أيهما الشمس
ولماذا يظهران معا في نفس الوقت
قلت لك انني قد أعيد طلاء الجدران ..
قلت لك من البداية
لن ينجح الأمر.
- جيهان عمر