Telegram Web Link
‏لن أحمل لك أزهارًا، لكن سآخذك من يدكِ، وأقودكِ إلى الأزهار. سأمنحك الربيع.

- بام براون | Art work by: Kang Cheol Gyu
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ماشممت الورد الا زادني شوقًا إليك..
«وَما صَبابَةُ مُشتاقٍ عَلى أَمَلٍ

مِنَ اللِقاءِ كَمُشتاقٍ بلا أَمَلِ»



- المتنبي
يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا،
لَم يَزِدني الوِردُ إلا عَطشا،

لي حَبيبٌ حُبُّهُ وَسطَ الحَشا
إِن يَشَأ يَمشي عَلى خَدّي مَشى

روحُهُ روحي وَروحي روحُهُ
إِن يَشَأ شِئتُ وَإِن شِئتُ يَشا.

الحلاج
لاتعد السمكات الى البحر
البحر يغرق
‏«حقيقة أنا مثل شجرة تم نقلها إلى مكان جديد و تعاني التردُّد بين أن تضرب بجذورها في الأرض أو تذبل».

— أنطون تشيخوف: إلى زوجته أولجا ١٠ فبراير ١٩٠٠.
"‏من حسن الأدب أن لا تغالب أحدًا على كلامه، وإذا سُئل غيرك فلا تُجب عنه، وإذا حدَّث بحديثٍ فلا تنازعه إياه، ولا تقتحم عليه فيه، ولا تُره أنك تعلمه، وإذا كلّمت صاحبك فأخذته حجّتك فحسِّن مخرج ذلك عليه، ولا تُظهر الظفر به، وتعلّم حسن الاستماع، كما تتعلّم حسن الكلام."
اكتب لنا بسرية تامة

@harfeYm10bot
البيت حيث ينزاح التعب، وتحل السكينة، وتفهم من نظرة، وتسمع دون كلام، وتعبر بأسهاب لأنك محور كل شيء، حيث ضجيجك غناء، وصمتك صلاة، ولمستك فن.
سيكون بيتنا بيتًا بسببك. سينام طفلنا على صدرك، ويتمسح قطنا بين أقدامك، وأتظاهر أنا أني لا أعاني من الغيرة، وأعمد إلي تقبيلك أمامهم قبلة طويلة، حتى أثبت أنكِ لي وحدي، وستضحكين مني كل مرة، وتقولين أني أتصرف مثل الأطفال، وأن لديكِ الآن طفلان، وسأضحك لكِ، ولن أخفي كيف أحبك، وكيف يحبكِ كل شيء معي، وأني مثل الصبار في الشرفة، يكاد يزهر في كل مرة تمسينه بيدكِ.
-فريد عمارة.
‏”ما زلت طفلة حتى الآن
وليس هناك أي شيء يُخيفني
ولا يهمني أي شيء على الإطلاق
أنا رائعةٌ، رقيقةٌ، وحلوةٌ جدًا
ها أنا ذا! باقية ها هنا!“.
-ماريا لويسا
غادر سريرك، اليوم يسأل عنك
‏هذا الصباح،
‏أتي بالشمس إلى حجرتك
‏دفع بأضواء ملهى بأكمله عبر ستائرك
‏آملًا أن يكون هذا الوميض كافيًا
‏للفت انتباهك
‏هكذا يقول اليوم لك: أنا هنا.

- رودي فرانسيسكو
‏ترجمة: ضي رحمي
في أي وقتٍ تستطيعين
‏الدخول إلى البيت
‏لأن الباب يحنّ إليكِ
‏الجدران تحبكِ
‏مقبض باب الغرفة سعيد
‏وأنتِ تديرينه والغرفة أيضًا.
‏- لقمان ديركي
‏الحب ليس القيام بأشياء خارقة للعادة، بطولية، إنما ممارسة الأشياء الاعتيادية بحنان.
‏-جان فانييه.
كان انتظارًا مرًا
خلالهُ، لم تكن تعوزني الشجاعة، شاب مثلي يملك من الجلد ما يستطيع معه الولوج في أعتى الصعاب دون وجل، فما بالك بالاقتراب من أمرأة؛ لكن أمامك كان الأمر مختلفًا تمامًا، استيعاب وجودك، فكرة أنك حقيقية، تجسيد المرأة الحلم، أمنية العمر، ومنية النفس، دفعة واحدة يتجلى أمامي لوحدي، كان ذهولًا فجًا لاذعًا مثل لحظة مكاشفة يرفع فيها الحجاب عن العين البشرية! لازلت أذكر المرة الأولى التي شاهدت وجهك فيها، بل لستُ أنساها لأنها ترافقني مثل ندبة جرحًا بليغ، حينها بهت مثل من رأى شخصا كان قد صنعه في مخيلته يمشي امامه بهذا الفزع، والأرتياب بقيت أمام فكرة وجودك، لسنة او عدة قرون قبل ان أوجد خارج الزمن وخارج كل شيء لا يتصل بك، هكذا استوعبت وجودكِ، وبتُ أعود الى وجهك كل يوم وكأنه كل ما ينبغي اللجوء اليه.
عيوني حلوة
بشرتي نظرة
وكلما سنحة لي الفرصة فردت ذراعي للنسيم، ذوقي مختلف، لا أنجر وراء الضجيج، أنجذب للألوان المشرقة والضوء، هذهِ علامات جمالي، دائمًا ما أحظى باشياء مرضية، وايام طيبة، ربما الحياة معي عادلة او ربما لأني لا أكلف نفسي توقعات تثقلها.
أن تُحبّ أحدهم
‏هو أن تُمرر أصابعك بخفّة
خلال روحه حتّى تجد الجرح الأكبر فيها،
وبرفق.. تسكب حبّك في هذا الجرح.

‏ - كيث ميلر
2024/09/27 21:26:58
Back to Top
HTML Embed Code: