-
غُضّ بَصركَ مهمَا تلقيت من نَظَراتٍ فاتِنة أو فِتَن!

-
نفهم أن هذه المناطق "المحررة" حديثًا، بحاجة إلى وقت وزمن حتى نرى "مظاهر" الإلتزام فيها، لكن أن يتم التقاط الصور من الذين يفترض أنهم المثل الأعلى للناس؛ مع "السافرات" وهن بكامل زينتهن؛ فهذا ما لا نعيه ونفهمه، قدموا رسائل تطمين للغرب كما تحبون وكما تشاءون، ولنرى أيهم أشد بأسًا "الله" أم "الغرب".

-
« بينَ حرامٍ وحلال، ورغبةٍ ومبدأ، ونفسٍ وهوى.. تودّ ولا تودّ، تُقبِل وتُدبِر، ثمّ تخشَىٰ أن يُذيب تساهلك هيبَة الحدود؛ فتُلملم شَعثك، وتجزم أمرك، وتُوَكِّل عقلك، وتُسكِت ما ضجّ فيك وتعِدُه بعوضٍ فائق.. آتٍ منَ الله!»
🤎🌻

-
إنَّ هذا الدِّينَ منتصرٌ بكَ أو بدونك !
وحدكَ الَّذي ستخسرُ
إن مضَتِ القافلة ولم تكن فيها .

-
سُئل أحد الصالحين : "لماذا أنفاس
الفَجر أنقى؟"
قال : "لأنَّها تخلو مِن أنفاس المُنافقين."

"صَلاة الفَجر لا يُدركُها إلا قلبٌ أحبَّه
اللَّه وأحبَّ لقائه."
فـ هنيئاً لمَن حافَظ عَليها.
🤍🌻

-
وصل الرئيس البوسني علي عزت بيجوفتش رحمه الله لأداء صلاة الجمعة متأخراً وكان قد اعتاد الصلاة في الصفوف الأمامية فأفسح له الناس الطريق إلى أن وصل إلى الصف الأول فاستدار إلى المصلين بغضب وقال مقولته الشهيرة:«هكذا تصنعون طواغيتكم».

-
لن ننسى ماذا فعلت الشيعة بنا
👌🔥

-
« سأُفشِي سراً للرِّجَال:
كُل المُوَاصفَات الَّتي تَفقِدها فِي زوجَتِك يُمكن تَعويضَها، أَوْ تطوِيرها، إلاَّ التَّنشِئة الدينِيَّة مِنْ صِغرِهَا، لأنَّ مَعالِي الترْبيَّة ونُضج الأخلاَق لاَ تُولد فَجأة،بَلْ تُسقىٰ عبرَ السِّنين. وإنَّك لَن تحْتَاج لأولاَدِك مِنْ يَسقِيهم فِي غَيبتك أكْثرَ مِنْ أُمهاتٍ ذَوات رسوخٍ، وَفِي كُلٍ خَير. "فاظْفَر بذَات الدِّينِ ترِبتْ يَدَاك" ».
🤍🪻

-
إنَّ الله ﷻ يكشِفُ الكَربَ ويُخفِّفُ الضِّيقَ بكثرةِ الصَّلاةِ علىٰ النَّبيِّ ﷺ..
🤍🌻

-
قل للمليحة في الحِجابِ الأسودِ
جاكيت فوق الإسدال لا ترتدي !🙂

`
﴿إنِ الحُكْمُ إلّا لِلَّه﴾ !

العُلمانية دينُ الڪُفر ..

-
وهل شاهدوا الحكم الإسلامي، ليطالبوا بالحكم بالعلماني..؟
بل هي عقدة النقص.. ونتيجة التكويع الزائد، الذي أدّى إلى العودة لحقيقتهم التي نافقوا فيها.

-
هاك قلبي ودمي ثم يميني
🤍🫀

-
أعباد المسيح لنا سؤال!؟

-
"ماذا لو ذهبنا بعيداً لنلاحق أحلامنا.!
🤍🪻

-
« أهدافك الكَبيرة في إصلاح نفسك لاتأتي فِي ظرفِ وقتٍ وجيز، وإنَّما تأتي بالتدرّج والمُجاهدة والمُحاسبة. خُذ الخير في سلّمه الأول كـ"ركعة وتر" مثلًا، فإذَا بلغْتَ الثبات زِد ووَاصل جُهدك؛ فإنَّ النفسَ عجُولة، سَريعة السآمة، وإذا أتاها الإنسان جُملةً أعرضَت عنهُ وفترت».
🤍🪻