••|📝
يقول ابن القيِّم -رحمه الله-:
«لا يزال المَرء يُعاني الطَّاعة حتَّــى يألفَها
ويُحبَّها، فيُقيِّض الله ملَائكةً تَؤزُّه إليها أزًّا
تُوقظُه مِـن نَومِه إليها، ومِـن مجلسِه إليها!»
يقول ابن القيِّم -رحمه الله-:
«لا يزال المَرء يُعاني الطَّاعة حتَّــى يألفَها
ويُحبَّها، فيُقيِّض الله ملَائكةً تَؤزُّه إليها أزًّا
تُوقظُه مِـن نَومِه إليها، ومِـن مجلسِه إليها!»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رائعة تلك الابتسامة التي تقول للحزن لن تغلبني. 😊
هيَ حَياة!
"ما بين عاصٍ يتوب، وصالحٍ ينتكس،
قلوبٌ بين يدي اللهِ يقلبها كيف يشاء،
كن وجلًا واسئل الله الثبات". 💛🪴
"ما بين عاصٍ يتوب، وصالحٍ ينتكس،
قلوبٌ بين يدي اللهِ يقلبها كيف يشاء،
كن وجلًا واسئل الله الثبات". 💛🪴
قد يحرمك الله شئ وتتألم
وحرمنا عليه المراضع....... والسبب
لانه خبأ لك الافضل فلا يريدك ان تنشغل بغيره فرددناه الى امه كى تقر عينها....!!!!!
🍂
وحرمنا عليه المراضع....... والسبب
لانه خبأ لك الافضل فلا يريدك ان تنشغل بغيره فرددناه الى امه كى تقر عينها....!!!!!
🍂
مت انا وعاش أخي....
قصه قصيره من أعنف ماجاء في الأدب الاسباني..
يقول أحدهم.. لم اسامح اخي التؤام الذي هجرني ل ستِ دقائق في بطن امي، وتركني هناك، وحيدا، مذعوراً في الضلام، عائماً كرائد فضاء في بطن امي، مستمعاً إلى القبلات تنهمر عليه من الجانب الآخر...
كانت تلك أطول ست دقائق في حياتي، وهي التي حددت في النهايه ان اخي سيكون البكر والمفضل لأمي..
منذ ذلك الحين صرتُ أسبق اخي من كل الأماكن.. من الغرفه.. من البيت.. من المدرسه.. من السينما.. مع ان ذلك كان يكلفني مشاهده نهايه الفيلم..
وفي يوم من الايام إلتهيت فخرج اخي قبلي إلى الشارع، وبينما كان ينظر إلي بابتسامته الوديعه، دهتسه سياره، اتذكر ان والدتي، لدى سماعها صوت الضربه، ركضت من المنزل ومرت من أمامي، ذراعاها كاننا ممدوتان نحو جثه اخي ولكنها تصرخ بأسمي، حتى هدهِ اللحظه لم أصحح لها خطأها ابداً....
"مت انا وعاش أخي."
خلاصه القصه : انه التوأم الثاني كان يسابق أخاه في كل شي ليكسب قلب واعجاب امه وعندما سبقه مره أخاه الأول دهسته السياره فظنت الام ان الثاني هو من مات بحكم انه دائما كان يسبقه..
فما كان من التؤام الثاني الا السكوت وكتم القصه ان اخاه الأول سبقه وهو من مات وذلك لكي يحظى بنفس شعور الأول من الاهتمام..
وهذا يعني ان التنافس في كل المجالات ومن ضمنها كسب قلوب الاب والام بين الاخوه التوائم وغير التوائم دائما موجود.. ويجب على الاهل مراعاه ذلك وعدم الميل لطفل دون الاخر...
قصه قصيره من أعنف ماجاء في الأدب الاسباني..
يقول أحدهم.. لم اسامح اخي التؤام الذي هجرني ل ستِ دقائق في بطن امي، وتركني هناك، وحيدا، مذعوراً في الضلام، عائماً كرائد فضاء في بطن امي، مستمعاً إلى القبلات تنهمر عليه من الجانب الآخر...
كانت تلك أطول ست دقائق في حياتي، وهي التي حددت في النهايه ان اخي سيكون البكر والمفضل لأمي..
منذ ذلك الحين صرتُ أسبق اخي من كل الأماكن.. من الغرفه.. من البيت.. من المدرسه.. من السينما.. مع ان ذلك كان يكلفني مشاهده نهايه الفيلم..
وفي يوم من الايام إلتهيت فخرج اخي قبلي إلى الشارع، وبينما كان ينظر إلي بابتسامته الوديعه، دهتسه سياره، اتذكر ان والدتي، لدى سماعها صوت الضربه، ركضت من المنزل ومرت من أمامي، ذراعاها كاننا ممدوتان نحو جثه اخي ولكنها تصرخ بأسمي، حتى هدهِ اللحظه لم أصحح لها خطأها ابداً....
"مت انا وعاش أخي."
خلاصه القصه : انه التوأم الثاني كان يسابق أخاه في كل شي ليكسب قلب واعجاب امه وعندما سبقه مره أخاه الأول دهسته السياره فظنت الام ان الثاني هو من مات بحكم انه دائما كان يسبقه..
فما كان من التؤام الثاني الا السكوت وكتم القصه ان اخاه الأول سبقه وهو من مات وذلك لكي يحظى بنفس شعور الأول من الاهتمام..
وهذا يعني ان التنافس في كل المجالات ومن ضمنها كسب قلوب الاب والام بين الاخوه التوائم وغير التوائم دائما موجود.. ويجب على الاهل مراعاه ذلك وعدم الميل لطفل دون الاخر...
سبحان الذي كفانا بالقرآن!
تهزُّنا الحادثات ويُضنينا مرُّ كل فقد، ويأتي القرآن بعزَّته ليملأ كل حيِّزٍ في دواخلنا، فلا نرى بعد الظفر به إلا خسارة آيةٍ منه، أدام الله قربنا منه وجعله في قبورنا مؤنسًا ويوم القيامة شافعًا♥️
تهزُّنا الحادثات ويُضنينا مرُّ كل فقد، ويأتي القرآن بعزَّته ليملأ كل حيِّزٍ في دواخلنا، فلا نرى بعد الظفر به إلا خسارة آيةٍ منه، أدام الله قربنا منه وجعله في قبورنا مؤنسًا ويوم القيامة شافعًا♥️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" ستخضرُّ الدّروب إذا رضينا
وينبتُ في يبابِ العمرِ زهرا
ونحيا بعد كربتنا ربيعًا
كأنّا لم نذُق بالأمسِ مُرّا "
وينبتُ في يبابِ العمرِ زهرا
ونحيا بعد كربتنا ربيعًا
كأنّا لم نذُق بالأمسِ مُرّا "