Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
و أدركتُ من يومئذٍ أنْ ليسَ حفظُ القرآنِ حفظَهُ في العقل، بل حفظَهُ في العملِ بهِ، فإِنْ أنتَ أثبتَّ الآيةَ منه، و كنتَ تعملُ بغير معناها، و تعيشُ في غيرِ فضيلتها، فهذا ويحك نسيانُها لا حفظها.

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏يا طالب القُرآن لا بأس و لا يأس، لا تحزن إن قيل لك (أعِد)، لا تتعب إن وجدتَ مشقّة و أنت تُتعتِع في تصحيح لفظك، و ما يدريك و أنتَ تُصحّح نطقك إجلالًا لكلامِ الله، رُبّما نظر الله إليك نظرةَ الرِّضا، و اجزل لك الأجر 🌿.

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏تباركَ الذي جعل كلامه شفاء و هُدى و رحمة و نورًا يُقبِل عليه الضال فيجد فيه هدايته، يُقبِل عليه المهموم فيجد فيه فرَجَه، يقبل عليه الحائر فيجد فيه ضالّته.

📮اقتبس من نور القرآن ليشرق يومك

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏عندما قيل لي القرآن حياة ظننتها كلمات عابرة تُقال فعندما ذُقتُ مجالس القرآن أيقنت بأن القرآن فعلًا حياة و إن ما مضى من عمري كان سراب.

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏لاتقرأ حزبك؛ كي تنتهي منه.
‏اقرأ لتنعم،
‏اقرأ لتعمل،
‏اقرأ لترتقِ دنيا و آخره.

‏القرآن حياة؛ لا مجرد تلاوة تتلى.

قرآني حياتي..❤️🖇️!"

‏‌
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏حلقات القرآن لا تؤخذ بالتهاون و التقصير، و لا تكونُ أبدًا مناطًا للتسويف و المماطلة أو سعيًا للمتعة و قضاء الأوقات المُهملة من يومك، أبدًا!
‏إنّما هي قضية دين!
‏و قضيةُ كتابٍ حُفظ عبر الأزمان عن طريق رجالٍ ثقات أخذوا مهمة نقله على عاتقهم، فهل أنت ممن سيتشرَّف بهذه المنزلة العظيمة؟ ♥️

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أظن دي أحلى حاجة في التلجرام ..🌸

https://www.tg-me.com/IslamicQuranBot
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏لمن كان منكم متفرغًا الآن؛ افتح القرآن و اقرأ صفحة 252 كاملة بحضور قلب و تدبُّر، و لمن أراد أن يستزيد فليقرأ في تفسيرها❤️.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" من امتلأ يقينًا بأن القرآن هدى و نور و شفاء لما في الصدور، فلن تراه مفرطًا بحظه منه تلاوة و دراسة و تدبرًا، فالعجز كل العجز أن تعلم سبيل الهدى ثم لا تكون إلا منشغلاً بغيره. "

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏من عاش مع القُرآن وتمسَّك به
‏لا شك أنهُ لا يضيع ..
‏و قد مرت على من كان قبلكم شدائد
‏لم يكن بينهم و بين الهلاك ‏إلا القليل،
‏فتمسَّكوا بالحبل الذي بينهم و بين الله،
‏و علم الله منهم الصدق فأنجاهم ♥️.

‏فالقُرآن لا يزال يُكرم صاحبه
‏و يشفع له إلى أن يُدخله الجنة،
‏و الله لهو خير الأصحاب♥️

قرآني حياتي..❤️🖇️!"
2024/09/29 22:24:27
Back to Top
HTML Embed Code: