تعجز كل سرديات العالم عن وصف ما يحدث في غزة اليوم.ربما لا يكون أكبر وأعمق من كل تلك السرديات التاريخية المؤرشفة في ذاكرة الأجيال السابقة، أقول ربما، لأن ما حصل في مجازر الماضي البعيد لم تكن مرئية ومسموعة بهذه الكثافة والتسجيل اليومي بالصوت والصورة.
ما نشهده مهيب ولا يمكن سرده!
ليلى عبدالله
ما نشهده مهيب ولا يمكن سرده!
ليلى عبدالله
"أمام تجربة إسرائيل العدوانية في تحويل غزة إلى مختبر حيّ لأحدث الأسلحة الفتاكة، تنهض تجربة بطولية يصوغها الأطباء والممرضون الفلسطينيون، مُجترحين فيها معجزات خارقة ستصبح مستقبلا علامة فارقة في طب الحروب ومناهجه. في غزة يخوض المبضع معركة استثنائيّة ضد الـ F-35.".
هل تعلم أن إسرائيل تدفع 1000 دولار للمؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي عن كل مقطع فيديو يدين حماس ويصفها بالهمجية والبربرية؟!
*مكاسب حماس في هذه الحرب ردا على من يقول ماذا حققت حماس؟؟؟
١- إفشال التطبيع
٢- القضاء على الجيش الإسرائيلي وإبعاده من المرتبة الرابعة عالمياً
٣_ أسر عدد أكثر من ثلاثمائة جندي وضابط وأربعة منهم برتبة عميد وقائد منطقة من دون المدنيين
الذين يقدر عددهم مائة وخمسين
٤- أخذ السلاح الخفيف والمتوسط مع الذخيرة من أربع قواعد عسكرية ومن المناطق والأقسام والمواقع الحدودية مع غزة
٥- حرق وتفجير أكثر من خمسين دبابة
٦- إقتحام مقر الموساد وأخذ كل الوثائق المتعلقة بأسماء أفراد الموساد في غزة والشرق الأوسط كامل وأجهزة الكمبيوتر المحمول
٧- أخذ الأجهزة الرادار الخفيفه والأجهزة اللاسلكية التي كانت مع الضباط وفي مخازن المعسكرات التي كانت على حدود غزة بامتداد أربعين كيلو متر
وتدمير الرادارات الكبيرة
٨- ضرب إسرائيل بأكثر من خمسة عشر ألف صاروخ
تهجير أكثر من نصف مليون صهيوني مع إخلاء كل المستوطنات التي حول غزة ومن ضمنها مدينة عسقلان
٩- قتل أكثر من ألفين وخمسمائة إسرائيلي
١٠- تشويه سمعة المخابرات العالمية وبالأخص دول السبع حيث وأنها لم تعلم بنوايا القسام قبل العملية
١١- إعادة القضية الفلسطينية إلى الواجهة وبقوة عند الشعوب العربية والإسلامية والغربية
١٢- سحب سفراء إسرائيل من كل الدول العربية
١٣- إنكشاف الغرب على حقيقتة في حقوق الإنسان عامة وسقوط الأقنعة
وفي قضية فلسطين خاصة.
١٤- ظهور المنافقين والخونة والصهاينة من الدول العربية والإسلامية ومن دول العالم أفرادا وجماعات ومنظمات وهيئات محليا وأقليميا وعالميا
15- وأكبر مكسب أن إسرائيل منذ تاريخ ٢٠٢٣/١٠/٧
انتهت وإلى زوال....باذن الله تعالى وإن غدا ناظره لقريب.
16ـ أحياء روح الجهاد والأستشهاد وبثه في نفوس الأمة والدفاع الدين والشرف والكرامة. وربما غيرها من الأمور لأستحضرها!!
(يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)
د.سليم الهنائي
١- إفشال التطبيع
٢- القضاء على الجيش الإسرائيلي وإبعاده من المرتبة الرابعة عالمياً
٣_ أسر عدد أكثر من ثلاثمائة جندي وضابط وأربعة منهم برتبة عميد وقائد منطقة من دون المدنيين
الذين يقدر عددهم مائة وخمسين
٤- أخذ السلاح الخفيف والمتوسط مع الذخيرة من أربع قواعد عسكرية ومن المناطق والأقسام والمواقع الحدودية مع غزة
٥- حرق وتفجير أكثر من خمسين دبابة
٦- إقتحام مقر الموساد وأخذ كل الوثائق المتعلقة بأسماء أفراد الموساد في غزة والشرق الأوسط كامل وأجهزة الكمبيوتر المحمول
٧- أخذ الأجهزة الرادار الخفيفه والأجهزة اللاسلكية التي كانت مع الضباط وفي مخازن المعسكرات التي كانت على حدود غزة بامتداد أربعين كيلو متر
وتدمير الرادارات الكبيرة
٨- ضرب إسرائيل بأكثر من خمسة عشر ألف صاروخ
تهجير أكثر من نصف مليون صهيوني مع إخلاء كل المستوطنات التي حول غزة ومن ضمنها مدينة عسقلان
٩- قتل أكثر من ألفين وخمسمائة إسرائيلي
١٠- تشويه سمعة المخابرات العالمية وبالأخص دول السبع حيث وأنها لم تعلم بنوايا القسام قبل العملية
١١- إعادة القضية الفلسطينية إلى الواجهة وبقوة عند الشعوب العربية والإسلامية والغربية
١٢- سحب سفراء إسرائيل من كل الدول العربية
١٣- إنكشاف الغرب على حقيقتة في حقوق الإنسان عامة وسقوط الأقنعة
وفي قضية فلسطين خاصة.
١٤- ظهور المنافقين والخونة والصهاينة من الدول العربية والإسلامية ومن دول العالم أفرادا وجماعات ومنظمات وهيئات محليا وأقليميا وعالميا
15- وأكبر مكسب أن إسرائيل منذ تاريخ ٢٠٢٣/١٠/٧
انتهت وإلى زوال....باذن الله تعالى وإن غدا ناظره لقريب.
16ـ أحياء روح الجهاد والأستشهاد وبثه في نفوس الأمة والدفاع الدين والشرف والكرامة. وربما غيرها من الأمور لأستحضرها!!
(يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)
د.سليم الهنائي
يذهب ستيفان فايدنر صاحب كتاب: "ما وراء الغرب": طوال مائة عام (منذ وعد بلفور 1917) يدعم الأميركيون والأوروبيون التفوق الإسرائيلي بشتى الوسائل ويشعرون بالراحة عندما ينتصر الإسرائيليون في كل الحروب، لكن أخيراً صُدمَ الجميع بالهشاشة التي بدا عليها الإسرائيليون عسكراً ومدنيين، هذا الخوف الهائل من «حماس» ومن سائر المقاتلين نحن نزعم أنه لا مبرر له، لكنّ الرأي العام الإسرائيلي خائف بالفعل من الزوال وهو خوف يشعر الأوروبيون والأميركيون مثله تجاه الإسلام؛ نعم المشكلة معقدة، وليست في أوروبا وأميركا قيادات ذات كفاية لعقلنة مشاعر الخوف والتوجس!".