Telegram Web Link
آخر نسخة من #فهرس_الملوك بين يديّ قارئ سعودي في ختام #معرض_الرياض_الدولي_للكتاب2023

شكرًا لمن بعث الصورة لي❤️
شكرًا للرياض، والسعودية وأهلها❤️
يقول بول أوستر في كتابه" كيف أصبحتُ كاتبًا! ": اليوم الذي يتسم بالإنجاز هو الذي أعمل خلاله لمدة ثمان ساعات، وتكون حصيلته تقريبًا، صفحة واحدة مطبوعة، نعم، صفحة واحدة فقط! إن تمكنت من كتابة صفحتين، فسيكون ذلك رائعًا، أما إنجاز ثلاث صفحات، فذلك أقرب إلى المعجزة، وهو أمر إن حصل، لا يتكرر إلا أربع مرات في السنة الواحدة تقريبًا".
يقول بول أوستر: إن وحدة الإنشاء في الشعر هي البيت الشعري، أما في النثر فهي بالنسبة لي الفقرة".
ويطلق على عملية إعادة الكتابة ب( الجَرف)، لأنها تشبه طريقة جرف أوراق الشجر المتساقطة على المرج، لصبح أجمل.
👍2
يتحدث بول أوستر عن طقوسه أثناء الكتابة: " أترك مقعدي وأقف كثيرًا خلال اليوم. أظل أذرع الغرفة جيئة وذهابًا، وبشكل ما، أجد أنّ ذلك يساعد في توليد الأفكار والكلمات، لأن هناك دائمًا ذلك النوع من الموسيقى داخل الجسد، وأعني هنا موسيقى اللغة. وأثناء هذا التجوال تولد أفكار جديدة قد لا تُخلق أثناء جلوسي".
👍1
المزيد من الحب لفهرس الملوك💜💜
بول أوستر متحدّثًا عن فترات اشتغاله برواية 1234. ملاحقا الزمن، خوفا من أن يقضي نحبه دون أن يتمكن من اكمال الرواية الكبيرة، لاسيما وأنه كان في السادسة والستين أثناء كتابته للرواية، في السن نفسها خسر والده، لدرجة كان يعتريه ذلك الشعور الغريب بأنه في طريقه ليبلغ عددًا من السنين أكثر من العمر الذي بلغه والده: وكأنك تمر عبر ستارة لا مرئية إلى الجانب الآخر من حياة أبيك!
علمونا
فن التشبث بالأرض
ولا تتركوا
المسيح حزينا.
يا أحباءنا الصغار
سلاما
جعل الله يومكم
ياسمينا..
من شقوق الأرض الخراب
طلعتم
وزرعتم جراحنا
نسرينا..
هذه ثورة الدفاتر
والحبر
فكونوا على الشفاه
لحونا..
أمطرونا
بطولة وشموخا
واغسلونا من قبحنا
اغسلونا..
لا تخافوا موسى
ولا سحر موسى
واستعدوا
لتقطفوا الزيتونا..
إن هذا العصر اليهودي
وهم
سوف ينهار
لو ملكنا اليقينا.
يا مجانين غزة
ألف أهلا
بالمجانين
إن هم حررونا..
إن عصر العقل السياسي
ولى من زمان
فعلمونا الجنونا.

نزار القباني
من هو هذا الولد الطافش
من صور الأجداد
ومن كذب الأحفاد
ومن سروال بني قحطان؟
من هو هذا الباحث
عن أزهار الحب
وعن شمس الإنسان؟
ومن هو هذا الولد المشتعل العينين
كآلهة اليونان؟
يسأل عنه المضطهدون
ويسأل عنه المقموعون
ويسأل عنه المنفيون
وتسأل عنه عصافير خلف القضبان:
من هو هذا الآتي
من أوجاع الشمع
ومن كتب الرهبان؟
من هو هذا الولد
التبدأ في عينيه
بدايات الأكوان؟
من هو
هذا الولد الزارع
قمح الثورة
في كل مكان؟؟
يكتب عنه القصصيون
ويروي قصته الركبان:
من هو هذا الطفل الهارب من شلل الأطفال
ومن سوس الكلمات؟
من هو
هذا الطافش من مزبلة الصبر
ومن لغة الأموات؟
تسأل صحف العالم:
كيف صبي مثل الوردة
يمحو العالم بالممحاة؟
تسأل صحف في أمريكا
كيف صبي غزاوي
حيفاوي
عكاوي
نابلسي
يقلب شاحنة التاريخ
ويكسر بلّور التوراة؟؟

نزار القباني
‏التضامن الإنساني مع الحق في أعنف تجلياتها: حين تضحي بمصلحتك الشخصية في سبيل المصلحة العامة. في سبيل العدالة والتعاطف الإنساني.
"مستقبل إسرائيل انتهى مهما قصفوا غزة ودمروها. لن تنمحي هزيمتهم ولن تبيضّ وجوههم. هيبتهم كدولة وكجيش في الحضيض أمام العالم أجمع. لم تعد إسرائيل تتغنى بالأمن وبأنها قادرة على حماية دول في الشرق الأوسط، فهي لم تستطع أن تحمي نفسها".

السفير الفلسطيني السابق لدى مصر، بركات الفرا
2025/07/09 05:38:28
Back to Top
HTML Embed Code: