Telegram Web Link
اللي شادين حيلهم بالصهاينة خذوا هالتصريح:

(خلال لقاء مع راديو كول براما، وجه الصحفي سؤالا لوزير التراث عميحاي إلياهو: "هل ينبغي إسقاط قنبلة ذرية على غزة؟"
فأجاب الوزير: هذا أحد الاحتمالات، كما أنني أتمنى عودة الأسرى، لكن هناك أثمان في الحرب! ).‏

واضح جدا أن الكيان الصهيوني بهذا التصريح الخطير عاجز عن الدخول البري وتحرير الأسرى، واضح جدا أنهم منقسمون ومهزومون شرّ هزيمة، لدرجة اقتراح القاء قنبلة ذرية على ‎#غزة وتقديم الأسرى قربانا للقضاء على المقاومة.
متوفر في جناح دار مرايا للنشر والتوزيع في معرض الشارقة الدولي للكتاب
جناح A29
"لا تصنع ثورةً، بل ازرعها، الثورة شجرة، وليست آلة فرمٍ، ولا لعبةَ روليت، ولا بأس بثورةٍ حزينةٍ، فالغضب يزول كلما مشى الوقت على خيط الأيام، أما الحزن، فيتخمّرُ مثل المدينة، مثل موعظةٍ قاسية، يظنها الشعراء ثورة."

الشاعر خالد جمعة مواليد ١٩٥٦ - رفح - فلسطين
‏"مين ضل عايش؟"
"أمانة ترجعي يمّا"
" بدي العب، بدي العب بس"
" عصفور بالجنة يما"
"أولادي ثلاثة ياعالم دوروا بلكي بلاقيلي واحد عايش"
"رحتي مقطعة يما يا حبيبتي"
"أمانة ترجعي يما، والله لأوديكي وين ما بدك"
"مبارح كفنت ابوها واليوم كفناها"

عار علينا إن نسينا أصواتكم! ‎#غزة_الآن
يهمس بتلك النصوص التي سجلناها. أحيانا طوال الليل مرارًا وتكرارًا كما لو أننا ننسج من حولنا ستار حماية حتى يطلع الصباح.
‏" لقد أصبح معروفًا بزمن النعّام.
_هل يجب أن نضع رؤوسنا في الرمل سيدتي؟ أو عليهم أن يفعلوا؟
تتمتم:
_ربما الجميع يفعل".

كل الضوء الذي لا يمكننا رؤيته| أنثوني دور
غلاف عدد هذا الأسبوع من مجلة ‎@TIME الأميركية: أهوال ‎#غزة
"أصبح من المستحيل التمييز بين ".اﻹنسان والخنزير.

مزرعة الحيوان| جورج أورويل
غزّة اللّي علّمت البَلدْ...
‏"في الحربِ والسلم، كلُّ صباح لأهل غزة هو فرصةٌ جديدة للنجاة".
"يخترع الفلسطينيون أساليب مبتكرة؛لحماية أبنائهم الأبرياء من الهجمات الصاروخية بعض العائلات تقترح نوم أفرادها في غرفة الصالون. أمي دائمًا تصرّ على أن أنام في الصالون؛ ظناً منها أنه المكان الأكثرأمانًا،أعلل رفضي لها بأني أحب أن أنام على سريري وحدي، وأريد أن أموت وحيدة"

هيا الفريج
‏"عائلاتٌ أخرى تقرر أن توزّع أفراد عائلتها في الغرف؛ كي تكتب النجاة لسعداء الحظ من بينهم، ولا أستطيع أن أحدد إن كان حظّه سعيدًا في أن يصبح ناجيًا على المجزرة، أو أن شقاءه سيكون أبديًّا حين يخرج ناجيًا شاهدًا على فقدان عائلته، ووحيدًا دون أهله وبيته وذكرياته".

هيا الفريج
‏"ونحن تحت النار، نتعجب كيف يكيل العالم بمكيالين، وكيف تتعامل الدول معنا، فالعالم يتهمنا بالإرهاب؛ لأنّ غزة فكرت مرة واحدة في كسر جدار مقام على أرضها لأكثر من سبعين عاماً، ولأنهم فكروا مرة واحدة في أن يتخذوا خطوة الهجوم، لا أن يكتفوا بالدفاع، وتلقي الصدمات".

هيا الفريج
‏"والحقيقة أنّ الأمان خدعة، لكن الأمهات يخترعن حِيَلَهنّ لحماية أبنائهنّ… ففي بلد الموت والشقاء، تخترقُ الصواريخ الجدران، وتفتّت العمارات، وتهدّ البيوت على الرؤوس إن شاءت".

هيا الفريج
‏"لم نعهد حربًا مثل هذه الحرب، ولم نخف يومًا كما صرنا نخاف كل يوم، لكننا عفاريت نستيقظ مرة أخرى، ونطلع مع الصباح من تحت الركام والدمار، في أسلوب غزة المعهود في البقاء رغم بطش الغزاة".

هيا الفريج
‏"آخرون يظنون النجاة في الجلوس على الأدراج، مقترحين أنه المكان الأكثر حصانة ضد الصواريخ في غزة!".

هيا الفريج
‏"كلَّما اعوجَّ مسار العالم تصححه غزة".
2024/09/30 23:36:15
Back to Top
HTML Embed Code: