Telegram Web Link
💚🌸
صَلو على الحَبيب ﷺ
" لست أعرف نوع معاناتكم ، ولكني أعرف
أن القرآن شفاء من كل عناء .!
أصبحنا وأصبح المـلك لله والحمد لله ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له المـلك وله الحمـد، وهو على كل شيء قدير ، رب أسـألـك خـير ما في هـذا اليوم وخـير ما بعـدهـ ، وأعـوذ بك من شـر ما في هـذا اليوم وشر ما بعـده ، رب أعـوذبك من الكسـل وسـوء الكـبر ، رب أعـوذ بك من عـذاب في النـار وعـذاب في القـبر.
أذكار الصباح.. خير ما تبدأ به يومك.
"وعنً ذكِر الله لا تغَفلون،لِتُزهر أوقاتكم ."

⋆ سُبحان اللّٰه
⋆ والحمدُلله
⋆ ولا إله الا اللّٰه
⋆ واللّٰه أكبر
⋆ ولِله الحمد
اللهُم صَلِ علىٰ مُحَمَد وآلِ بيتِ مُحمَد
-
آمـين يارب،
صَلِ قبلَ أنْ يُصَلَّى عليك
بادرْ قبلَ أنْ تُغادر..
صلاة الضـحى
فرُبَ سُنـة أحييتها أورثَتكَ نعيماً.
وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًۭا فِى ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًۭا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَٰهِلِينَ ﴿٣٥﴾

- سُورَةُ الأَنۡعَامِ " الجزء السابع (لتجدن أشد الناس)"

- تفسير الآية "وإن كان عَظُمَ عليك -أيها الرسول- صدود هؤلاء المشركين وانصرافهم عن الاستجابة لدعوتك، فإن استطعت أن تتخذ نفقًا في الأرض، أو مصعدًا تصعد فيه إلى السماء، فتأتيهم بعلامة وبرهان على صحة قولك غير الذي جئناهم به فافعل. ولو شاء الله لَجَمعهم على الهدى الذي أنتم عليه ووفَّقهم للإيمان، ولكن لم يشأ ذلك لحكمة يعلمها سبحانه، فلا تكونن -أيها الرسول- من الجاهلين الذين اشتد حزنهم، وتحسَّروا حتى أوصلهم ذلك إلى الجزع الشديد."
يارب .. أنتَ خلقت هذا القلب وأنتَ زرعت
فيه الشعور، وأنت تضعُ فيه ماتشاء
وتنزع منه ما تشاء،
وتقلّبه على الوجه الذي تشاء..
فبرحمتك لا تتركه يتخبّط هائِمًا
لا إلى قرار ولا إلى استقرار،
وبحكمتك أنِر له الظُلمة
وبصّره بالعلامات وأسكنه وطمئنه
وألقِِ عليه مَحبّةً منك.♥️
‏﴿وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ﴾
«سُبْحَانَ اللهِ»
«الحَمْدُ للهِ»
«لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
«اللهُ أكْبَرُ»
«سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
«سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
«لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
«أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»♥️
2024/09/28 21:56:10
Back to Top
HTML Embed Code: