قالوا يا رسول الله بين لنا ديننا كأنا خلقنا الساعة؟ فقال -عليه الصلاة والسلام-: ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من الجنة، ومقعده من النار قالوا: يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل؟ قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة، ثم تلا قوله سبحانه: فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى [الليل:5-10] رواه البخاري.
"الحمدُ للّٰهِ أنّ الغَيبَ نَجهلُهُ؛ حتّى نخفّفَ ضيقَ النّفسِ بالأمَلِ."
« لأنَّ ليسَ للإِنسَانِ إلاَّ مَا سعىٰ ، هَا أنَا يَارب أُحاول ، فبارِك المَسعَىٰ بالقبُول واختِم لِي بالوُصول واجعَلنِي مِنَ الشَّاكرِين مِنْ قَبل وَمِن بعد ثُمَّ ألهِمنِي بنِعْمَتِكَ لأُحدّث » 🤍🌻
أتمنى
أن تسوقنا الأقدار
إلى الأماكن التي نُريد
أن يكون نهاية المشوار
يستحق عناء خطواتِنا
ونستريح ولا نتعثّر
أن يكون الحُزن الماضي
كافٍ لنعيّش الآن في شفاعة طويلة 🤍.
أن تسوقنا الأقدار
إلى الأماكن التي نُريد
أن يكون نهاية المشوار
يستحق عناء خطواتِنا
ونستريح ولا نتعثّر
أن يكون الحُزن الماضي
كافٍ لنعيّش الآن في شفاعة طويلة 🤍.