قد تخلو زجاجة من العطر، كما القلب قد يخلو من الحب، لكن تبقى الرائحة في الزجاجة، كما تبقى الذكرى بالقلب.💙"
سيأتي يوم وتجد من يضحي من أجل ابتسامة يرسمها على وجهك، فلا تغلق أبواب قلبك، فليس كل من يدقها ينوي جرحها.💙"
إذا قررت يوماً أن تترك حبيباً، فلا تترك له جرحاً، فمن أعطانا قلباً لا يستحق أبداً منا أن نغرس فيه سهماً أو نترك له لحظة ألم تشقيه.💙"
هناك ذكريات جميلة تخطر في بالك فجأة، وتجبرك على الابتسام مهما كان مزاجك سيئاً.💙"
شعور قاتل أن الجميع يهتم بك إلا الشخص الذي تهب له كل حياتك.💙"
هل يجب أن أُغادر حُلمي
لأنني يئست تماماً بالتظاهر بأنني أستطيع
أنا لست مناسباً ؟ .
لأنني يئست تماماً بالتظاهر بأنني أستطيع
أنا لست مناسباً ؟ .
لم أرَ في حياتي شيء مفزع أكثر من فكرة غياب الميّت ، اختفاؤه لمرّة واحدة، هروبه السريع، واستحالة عودته .. إن العقل البشري بخلاياه الكثيرة ، وقدرته على الاستيعاب والإنتاج، تقف عاجزة أمام هذا الغياب ، لولا رحمة الله علينا ، لولا ايماننا بأنه قدر الله وعلينا الرضا به ، لولا هذه الرحمة وهذا الإيمان، لَجُن عقلنا ".
حًکْآيَةّروٌحً! via @like
سُئل رجلٌ ..
أتُحب " خِلفة البنات " .. ؟
فقال : إن رزقني الله بفتاةٍ فسأكون في مشكلة حقيقية ..
فعندما أعود من العمل ستقول :
أتى أبي !
أتى أبي !
ستقفز حينها إلى حضني مباشرة " دون إستئذان "
وعندما لا أستيقظ في الصباح الباكر سأجدها عند رأسي وهي تبكي !
تريد الفضفضة لوالدها على ما أظن
فـ في قلبها " جرح ليلى " قد حدث إثر علاقة مع صديقة أو ما شابه ..
لن تستطع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها ..
حسناً ..
حتى عند الأكل
ستضع كل صنف أمام " سفرتي " وتقول لي :
كُُل فهذا طبخي
نعم ستجرب الطبخ على أبيها !
ولأن الأنثى ..
تحب الأناقة :
فكلما أشترت أبنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشة لتحجب عني الرؤية وتقول :
بابا ما رأيك
سأترك ما كنت أشاهد فقط لأفصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد ..
وبعد كل هذا ..
يأتي رجلاً ليطلب يدها ويأخذها مني بقية العمر ..؟
بالله عليكم قولوا لي :
كيف سأتمكن من السماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها النقية الصغيرة البريئة ..؟!
كيف سأتغلب على غصة قلبي لأسلم عليها قبل ان يذهب بها من بيتي ؟!
شعور صعب جداً أن يحكى
فـ أنا ..
مُغرم بها قبل وجودها ..
- راقــت لـي..🤭🤤💙
أتُحب " خِلفة البنات " .. ؟
فقال : إن رزقني الله بفتاةٍ فسأكون في مشكلة حقيقية ..
فعندما أعود من العمل ستقول :
أتى أبي !
أتى أبي !
ستقفز حينها إلى حضني مباشرة " دون إستئذان "
وعندما لا أستيقظ في الصباح الباكر سأجدها عند رأسي وهي تبكي !
تريد الفضفضة لوالدها على ما أظن
فـ في قلبها " جرح ليلى " قد حدث إثر علاقة مع صديقة أو ما شابه ..
لن تستطع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها ..
حسناً ..
حتى عند الأكل
ستضع كل صنف أمام " سفرتي " وتقول لي :
كُُل فهذا طبخي
نعم ستجرب الطبخ على أبيها !
ولأن الأنثى ..
تحب الأناقة :
فكلما أشترت أبنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشة لتحجب عني الرؤية وتقول :
بابا ما رأيك
سأترك ما كنت أشاهد فقط لأفصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد ..
وبعد كل هذا ..
يأتي رجلاً ليطلب يدها ويأخذها مني بقية العمر ..؟
بالله عليكم قولوا لي :
كيف سأتمكن من السماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها النقية الصغيرة البريئة ..؟!
كيف سأتغلب على غصة قلبي لأسلم عليها قبل ان يذهب بها من بيتي ؟!
شعور صعب جداً أن يحكى
فـ أنا ..
مُغرم بها قبل وجودها ..
- راقــت لـي..🤭🤤💙