اخترتُ لكِ بيتًا صغيرًا في قلبي.
الباب مفتوح لكِ دائمًا يا صغيرتي،
علقت على الجدران لوحات جميلة
هادئة مثلكِ، ووزعت لكِ شمعًا في
كُل ركن تقريبًا ،هناك أركان لا يصل
لها نور أبدًا، لا تقرُبيها وحدكِ ..
وأكوام الكُتب وأكواب القهوة
والورق على الأرض
أعلم أن الجو بارد، وأسمع الريح
تعصُف حول البيت ،الستائر ترقُص
فوق الشبابيك، لهذا أعددت المدفأة
في قلب البيت، وقطعت الحطب
بنفسي هذا الصباح ،ربما لهذا أنا
مُتعب حتى أكون صادق معكِ،
أنا متعبٌ طوال الوقت.
كُل ما أريده هو أن أستريح ،فقط
أن أستريح، لهذا أسست لكِ بيتًا
صغيرًا في قلبي.
الباب مفتوح لكِ دائمًا يا صغيرتي،
علقت على الجدران لوحات جميلة
هادئة مثلكِ، ووزعت لكِ شمعًا في
كُل ركن تقريبًا ،هناك أركان لا يصل
لها نور أبدًا، لا تقرُبيها وحدكِ ..
وأكوام الكُتب وأكواب القهوة
والورق على الأرض
أعلم أن الجو بارد، وأسمع الريح
تعصُف حول البيت ،الستائر ترقُص
فوق الشبابيك، لهذا أعددت المدفأة
في قلب البيت، وقطعت الحطب
بنفسي هذا الصباح ،ربما لهذا أنا
مُتعب حتى أكون صادق معكِ،
أنا متعبٌ طوال الوقت.
كُل ما أريده هو أن أستريح ،فقط
أن أستريح، لهذا أسست لكِ بيتًا
صغيرًا في قلبي.
هذا الحبُ غيّرني
إنّها المرّة الأُولى
التي جعلتني أُشع بكثافة
كما لو أنّني قمرًا لامِعًا في سماءٍ
ممتدة ومعتِمة،
أصبحت بفضلك
أدهَس أحزاني أجمّع
لاشيء بقي عالقًا بي
سوى خطواتك
الأولى نحوي.
♥️
إنّها المرّة الأُولى
التي جعلتني أُشع بكثافة
كما لو أنّني قمرًا لامِعًا في سماءٍ
ممتدة ومعتِمة،
أصبحت بفضلك
أدهَس أحزاني أجمّع
لاشيء بقي عالقًا بي
سوى خطواتك
الأولى نحوي.
♥️