وفي رواية أخرى:

‏"أفسَدَ عليَّ فراقُكَ كلَّ مُناسباتي السعيدة"

‏"فهيَ تُغادر كُلّ مكانٍ
‏-لا يَسعُها-"

إعلاء قيمتك الذاتية، هو إيمان صريح منك بأن الله تعالى خلقك بأحسن تقويم، وأبدع في وجودك، وأعطاك من عظيم مكارمه.

‏هو يقينك التام بأن شعورك بالإستحقاق يعني إمتنان وشكر له على ما منحك إياه.

‏أريدُ
‏شخصًا
‏أورثهُ كُلّ نصوصي المُختَبئة،
‏نصوصي
‏التي لا أتجرأُ للبوحِ عنها.

الأن
عرفت فعلًا ما الذي يعنيه الألم ، الألم ليس في تلقّي الضرب حتى الأغماء وليس في إنغراز قطعة من الزجاج في إحدى قدميك
الألم هو هذا الشيء الذي يحطم قلبك الألم هو الموت من دون القدرة على البوح واظهار ما تشعر وتمر بهِ ،أنه ألمٌ يشل ذراعيك وفكرك
يجعلك في دوامة اللانهاية في عمق التناقض غير قادر على إدارة رأسك من الوسادة هذا ما يحدث معي .

أخاف الاستسلام في نهاية التعب لمن يرغب فيَّ ولا أرغب فيه.
ليس لشيءٍ غير أنه أرادني بصدق!

العزلة حرية حين يكون الاندماج إهانة

ذلك الاحتمال الضئيل، يكبر بالمحاولة.

كان أكثر شعور مفهوم عندي وما أقدر أتجاهله بطريقة أو بأخرى حتى لو كان من ضمن مجريات الأيّام، وفي نطاق سيرها المعتاد: الفقد. الفقد بصورته الحيّة والمفاجئة. بالكاد تألفه رغم تكراره، بالضّفة الأخرى تجده يؤمن بقسوته،
‏وأنت في مكانك؛ تؤمن برقّةِ يدٍ لن تعود.