في البحار، مرويٌّ عن الإمام أبي جعفر الجواد (عليه السلام) دعاءٌ يُرجى به الفرج وكفاية الغمّ إن شاء الله:
"يا مَن يَكفي من كلِّ شيءٍ، ولا يَكفي منه شيءٌ، اكفِني ما أهمّني".
"يا مَن يَكفي من كلِّ شيءٍ، ولا يَكفي منه شيءٌ، اكفِني ما أهمّني".
"يا ربّنا المدعوُّ، ووحدك الإله المرجوّ.. حُلَّ لنا من الأمور معقودها، وانشر رحمتك على النفوس ومقصُودها، وأنزل إلينا سَيْب فضلك المبرور، وعُد علينا بعائدة لُطفك المشهور، ويسِّر للأماني تحقيقها، واربط أحوالنا بأسباب توفيقها"
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا
ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا أبدًا ما أبقيتنا واجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولاتجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا
ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا أبدًا ما أبقيتنا واجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولاتجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا
لا أعرف العالم بشكلهِ الحقيقي الذي يتطلب القسوة ، جُلَّ ما أعرفه أننا نحتاج أن نقاوم بالرحمة ، ألَّا نجعل الأخرين يبكون فوق بكائهم .
- سَبع مرّات تكفِيك همّ الدُّنيا :
حَسبي اللّٰه لا إله إلّا هُو ، عَليه توكلتْ وهُو ربُّ
العَرش العَظيم "
حَسبي اللّٰه لا إله إلّا هُو ، عَليه توكلتْ وهُو ربُّ
العَرش العَظيم "
الشخص المزاجي يعاني مع نفسه والشي هذا مؤذي له، اكثر من كونه مؤذي مع اللي حواليه علفكره.
Forwarded from vana ilusión.
عمتي سارة حبيبتي اقرولها الفاتحة
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴿2﴾الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ﴿3﴾
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴿4﴾إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴿5﴾
اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴿6﴾صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ﴿7﴾
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴿2﴾الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ﴿3﴾
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴿4﴾إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴿5﴾
اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴿6﴾صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ﴿7﴾