"يعود الإنسان نهاية اليوم إلىٰ روحه، إلىٰ نبعِه الخاص، فيغسل قلبه من أثقال الحياة، ويرتمي علىٰ هواياته، فيتجدد الحُب في قلبه ويعلم في تلك اللحظة أن القادم أجمل.."
إعلاء قيمتك الذاتية، هو إيمان صريح منك بأن الله تعالى خلقك بأحسن تقويم، وأبدع في وجودك، وأعطاك من عظيم مكارمه.
هو يقينك التام بأن شعورك بالإستحقاق يعني إمتنان وشكر له على ما منحك إياه.
هو يقينك التام بأن شعورك بالإستحقاق يعني إمتنان وشكر له على ما منحك إياه.
vana ilusión.
مثل ما كالت لميعة عباس عمارة : لا چَن گعَدنه سوه، ولا چَن حچينه وياك! عليّتني للسما .. وهديتني من هناك.
بشر يومية يوصل لـ السما وينهد ..
" يحاسب الإنسان على الكلمة؛ لأنها تقيم عدلًا أو تهدمه
وتحفظ حبًا أو تضيّعه
وتدحض باطلًا أو تقيمه
وتنقذ إنسانًا أو تهلكه.
و من الكلمة ما يحيي و يميت و بها تنقذ غريقًا من وحل أفكاره أو تغرقه فيما هو فيه أكثر.
ورحم الله امرأ يَعي كلامه قبل أن يلفظ به ".
وتحفظ حبًا أو تضيّعه
وتدحض باطلًا أو تقيمه
وتنقذ إنسانًا أو تهلكه.
و من الكلمة ما يحيي و يميت و بها تنقذ غريقًا من وحل أفكاره أو تغرقه فيما هو فيه أكثر.
ورحم الله امرأ يَعي كلامه قبل أن يلفظ به ".
شخص مثلي بسيط لا يقبل الا بالعلاقات المليئة بالراحة، والود والتفاهم واللين في التعامل، أحب العلاقة التي لا تضطرني للدفاع عن نفسي أو تجميلها، أو الفوز في معارك النقاشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف بيننا، أنني أبسط من تعقيد العلاقات وحربها.
رباه .. خُذني على محمل الفراشات
أنا ليس لي اجنحة ترفعني
ولا الوان تُزينني
ولا أزهار اقف عليها
لكن لِفرط ما وددتُ أن أترك اثر
يُخال لي أني أملكُ حق الطلب .
أنا ليس لي اجنحة ترفعني
ولا الوان تُزينني
ولا أزهار اقف عليها
لكن لِفرط ما وددتُ أن أترك اثر
يُخال لي أني أملكُ حق الطلب .